الخميس, يناير 16, 2025
Google search engine
الرئيسية بلوق الصفحة 140

التحليل الفني للباوند دولار GBPUSD 30M:

0

يتداول الباوند دولار عند منطقة  1.26424/1.26672 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 1.26672 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى 1.26853 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 1.27000/1.27164

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 1.26424 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.26267 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.26107/1.25950        

GBPUSD Technical Analysis, التحليل الفني للباوند دولار

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثالثه  : 1.27164
  • المقاومة الثانيه  : 1.27000
  • المقاومة الأولى  : 1.26853
  •  منطقة التداول   : 1.26424/1.26672
  • الدعم الأول       : 1.26267
  • الدعم الثاني      : 1.26107
  • الدعم الثالث      : 1.25950

التحليل الفني اليورو دولار  30M EURUSD:

0

يتداول اليورو دولار عند منطقة 1.08342/1.08469 دولار، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 1.08469 سيتوجه إلى منطقة المقاومه الأولى عند 1.08565 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي مناطق 1.08671/1.08781

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 1.08342 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.08229 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.08133/1.08013        

EURUSD Technical Analysis, التحليل الفني اليورو دولار

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 1.08781
  • المقاومة الثانيه  : 1.08671
  • المقاومة الأولى  : 1.08565
  •  منطقة التداول   : 1.08342/1.08469
  • الدعم الأول       : 1.08229
  • الدعم الثاني      : 1.08133
  • الدعم الثالث      : 1.08013

مسح توقعات الأعمال الصناعية لشهر مايو 2024

0

قد تراجع نشاط التصنيع في المنطقة بشكل عام، وفقًا للشركات التي استجابت لمسح توقعات أعمال التصنيع لشهر مايو. وانخفضت جميع مؤشرات المسح للنشاط العام الحالي والطلبات الجديدة والشحنات، مع تحول الأخيرين إلى السلبية. يشير مؤشر التوظيف إلى انخفاضات في التوظيف بشكل عام. ويشير كلا الرقمين القياسيين للأسعار إلى زيادات إجمالية في الأسعار ولكنهما يظلان أقل من متوسطهما على المدى الطويل. وتواصل الشركات توقع هذا  النمو خلال الأشهر الستة المقبلة لهذه السنه

معظم المؤشرات الحالية تنخفض :وظل مؤشر الانتشار للنشاط العام الحالي إيجابيا لكنه انخفض بمقدار 11 نقطة إلى 4.5 في مايو، وهو وما يعكس في الغالب ارتفاعه عن الشهر الماضي. وأعلن أكثر من 29 في المائة من الشركات عن زيادات في النشاط العام هذا الشهر (انخفاضاً من 38 في المائة الشهر الماضي)، في حين أبلغ 25 في المائة عن انخفاضات (ارتفاعاً من 22 في المائة)؛ وأفاد 46% بعدم حدوث أي نوع من تغيير (ارتفاعًا من 40%). وانخفض مؤشر الطلبيات الجديدة من 12.2 إلى -7.9، وهي أول قراءة سلبية له منذ فبراير، وانخفض مؤشر الشحنات من 19.1 إلى -1.2، وهي أول قراءة سلبية له منذ يناير.

وانه على الرغم من ان ارتفاع مؤشرات التوظيف، واصلت الشركات الإبلاغ عن انخفاض في التوظيف بشكل عام. ارتفع مؤشر التوظيف بمقدار 3 نقاط إلى -7.9. ولم يبلغ ثلثا الشركات عن أي تغيير في اى  مستويات التوظيف هذا الشهر، و انه في حين أن حصة الشركات التي أبلغت عن انخفاضات (20 في المائة) تجاوزت حصة الشركات التي أبلغت عن زيادات (12 في المائة). وارتفع متوسط ​​مؤشر أسبوع العمل بمقدار 10 نقاط لكنه ظل سلبيًا عند -8.3.

تظل مؤشرات الأسعار أقل من المتوسطات طويلة المدى

واصلت الشركات الإبلاغ عن الزيادات الإجمالية في الأسعار. وبعد ارتفاعه 19 نقطة الشهر الماضي، انخفض مؤشر الأسعار المدفوعة 4 نقاط إلى 18.7 في مايو. وأفاد ما يقرب من 19 في المائة من الشركات عن زيادات في أسعار مستلزمات الإنتاج، في حين لم تعلن أي منها عن انخفاضات؛ ولم تعلن 78% من الشركات عن أي تغيير. وارتفع مؤشر الأسعار الحالية بمقدار نقطة واحدة ليصل إلى 6.6. وأفاد ما يقرب من 13 في المائة من الشركات عن زيادات في الأسعار التي تلقتها مقابل سلعها الخاصة، وأبلغت 6 في المائة عن انخفاضات، وأفادت 78 في المائة عن عدم حدوث أي تغيير.

وتتوقع الشركات زيادات في الأسعار الخاصة بها لتتناسب مع التضخم

وفي الأسئلة الخاصة لهذا الشهر ، طُلب من الشركات التنبؤ بالتغيرات في أسعار منتجاتها وبالنسبة للمستهلكين الأمريكيين خلال الأرباع الأربعة القادمة. وفيما يتعلق بأسعارها الخاصة خلال العام المقبل، كان متوسط ​​توقعات الشركات لزيادة متوقعة بنسبة 3.0 في المائة، دون تغيير عن وقت طرح هذا السؤال آخر مرة في فبراير. وأعلنت الشركات عن زيادة متوسطة بنسبة 2.7 في المائة في أسعارها خلال العام الماضي، بانخفاض طفيف عن 3.0 في المائة في الربع الأخير. وتتوقع الشركات أن ترتفع تكاليف تعويضات الموظفين (الأجور بالإضافة إلى المزايا على أساس كل موظف) بنسبة 3.5 في المائة خلال الأرباع الأربعة المقبلة، بانخفاض عن 4.0 في المائة. ولم يتغير متوسط ​​توقعات الشركات لمعدل التضخم للمستهلكين الأمريكيين خلال العام المقبل عند 3.0 في المائة.

الشركات لا تزال متفائلة بشكل عام :وانخفض مؤشر الانتشار للنشاط العام المستقبلي من 34.3 في أبريل إلى 32.4 في مايو. وتجاوزت حصة الشركات التي تتوقع زيادة في النشاط خلال الأشهر الستة المقبلة (45%) حصة الشركات التي تتوقع انخفاضات (12%)؛ 43% لا يتوقعون أي تغيير. وانخفض مؤشر الطلبيات الجديدة المستقبلية 3 نقاط إلى 39.7

توقعات الزيادات الإجمالية في التوظيف

 فيما ارتفع مؤشر الشحنات المستقبلية 17 نقطة إلى 46.2. وكانت توقعات الزيادات الإجمالية في التوظيف خلال الأشهر الستة المقبلة أكثر انتشارا، حيث ارتفع مؤشر التوظيف المستقبلي 9 نقاط إلى 21.7. ولم يتغير مؤشر النفقات الرأسمالية المستقبلية بشكل أساسي عند 20.1. وتشير الردود على استطلاع توقعات الأعمال الصناعية لشهر مايو إلى نشاط تصنيعي إقليمي أقل هذا الشهر. وظل مؤشر النشاط الحالي إيجابيا لكنه انخفض، وقد تحولت مؤشرات الطلبيات والشحنات الجديدة إلى سلبية. وبشكل عام، أشارت الشركات إلى انخفاض في تشغيل العمالة، وكانت مؤشرات الأسعار أقل من متوسطاتها على المدى الطويل. وواصلت المؤشرات العامة للمسح للنشاط المستقبلي الإشارة إلى توقعات واسعة النطاق للنمو خلال الأشهر الستة المقبلة.

و قد كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي الخميس، عن استقرار الإنتاج الصناعي في الولايات المتحدة خلال أبريل، وهو ما جاء مخالفًا للتوقعات التي أشارت إلى نمو محدود. وأظهرت بيانات المركزي الأمريكي، أن مؤشر الإنتاج الصناعي للبلاد لم يتغير في أبريل عما كان عليه في مارس عند 102.8 نقطة، فيما أشارت توقعات الاقتصاديين في مسح لـ “وول ستريت جورنال” إلى ارتفاعه بنسبة 0.1%.

وأظهرت البيانات تعديل قراءة الإنتاج المسجلة في مارس بالخفض إلى نمو نسبته 0.1% مقارنة بالتقدير الأولي الذي أشار إلى ارتفاع نسبته 0.4%. وأيضًا عُدلت بيانات الإنتاج في فبراير بالرفع إلى نمو نسبته 0.8% مقارنة بالتقدير السابق الذي أشار إلى ارتفاع نسبته 0.4% فقط، وهو ما عوض تعديل بيانات مارس بالخفض.  وقد انخفض معدل استغلال القدرات – الذي يعكس حدود التشغيل القصوى للمصانع والمناجم والمرافق العامة في البلاد – إلى 78.4% في أبريل من 78.5% في مارس، وهو ما جاء متوافقًا مع التوقعات.

تصاريح البناء في الولايات المتحدة: التأثير الاقتصادي واتجاهات السوق

0

مؤشر تصاريح البناء في الولايات المتحدة هو مقياس يستخدم لقياس الصحة والنشاط داخل قطاع البناء في اقتصاد الولايات المتحدة. ويتتبع عدد التصاريح الصادرة عن السلطات الحكومية المحلية لمشاريع البناء الجديدة، بما في ذلك المباني السكنية والتجارية، فضلا عن التجديدات والإضافات إلى الهياكل القائمة.

ويعد هذا المؤشر مؤشرا اقتصاديا مهما لأنه يعكس مستوى الاستثمار والثقة في قطاعي العقارات والتشييد. تشير الأعداد المرتفعة من تراخيص البناء إلى زيادة نشاط البناء، الأمر الذي يمكن أن يكون له آثار مضاعفة في جميع أنحاء الاقتصاد، مثل خلق فرص العمل، وزيادة الطلب على مواد البناء، والنمو الاقتصادي العام. وعلى العكس من ذلك، قد يشير انخفاض تراخيص البناء إلى تباطؤ نشاط البناء، مما قد يكون علامة على الضعف الاقتصادي.

مؤشر تصاريح البناء في الولايات المتحدة يُعتبر مؤشرًا اقتصاديًا هامًا يعكس صحة قطاع البناء في الاقتصاد الأمريكي. عندما يرتفع عدد تصاريح البناء، يُعتبر ذلك إشارة إيجابية تدل على نشاط اقتصادي متزايد وثقة في الاقتصاد الامريكي. وبالتالي، قد يتجه المستثمرون إلى الدولار الأمريكي بمزيد من الثقة، مما يؤدي إلى تقوية قيمته مقابل العملات الأخرى في سوق الفوركس. حيث يتوقع المستثمرون نموًا اقتصاديًا أقوى، وارتفاع أسعار الفائدة، واحتمال زيادة العائدات على الاستثمارات المقومة بالدولار الأمريكي.

على الجانب الآخر، إذا كانت هناك انخفاضات في تصاريح البناء، فإن ذلك يُنظر إليه عادة على أنه علامة على تباطؤ في النشاط الاقتصادي، مما قد يؤدي إلى ضعف الدولار الأمريكي مقابل العملات الأخرى في سوق الفوركس.

من المهم الإشارة إلى أن هذه التأثيرات يمكن أن تختلف اعتمادًا على العوامل الأخرى التي تؤثر على سوق الفوركس في ذلك الوقت، مثل التطورات الجيوسياسية والاقتصادية الأخرى على الصعيدين الداخلي والدولي.

تأثير تصاريح البناء الأمريكية على الاقتصاد والسوق

إذا كان مؤشر تصاريح البناء في الولايات المتحدة أعلى من المتوقع، فإنه يشير عادة إلى معنويات إيجابية في سوق الإسكان. تصاريح البناء هي تصاريح قانونية صادرة عن الحكومات المحلية، تسمح ببناء المباني أو تجديدها.

إليك ما يعنيه بشكل عام:

  • النمو الاقتصادي: تشير الزيادة في تراخيص البناء إلى تزايد الطلب على الإسكان، والذي يرتبط غالبًا بالنمو الاقتصادي. والمزيد من التصاريح يعني المزيد من أنشطة البناء، مما يؤدي إلى زيادة فرص العمل والاستثمار والتوسع الاقتصادي الشامل.
  • ثقة المستهلك: يمكن أن يعكس ارتفاع تصاريح البناء أيضًا المشاعر الإيجابية بين المستهلكين. يميل الناس إلى الاستثمار في المنازل الجديدة أو التجديدات عندما يشعرون بالأمان المالي والتفاؤل بشأن المستقبل.
  • صحة سوق الإسكان:  تعمل تصاريح البناء كمؤشر رئيسي على صحة سوق الإسكان. وهي تسبق نشاط البناء الفعلي، لذا فإن الزيادة في التصاريح تشير إلى أنه سيتم بناء المزيد من المنازل في المستقبل، مما قد يؤدي إلى تخفيف القيود على العرض ودعم أسعار المساكن.
  • رد فعل المستثمرين: قد تتفاعل الأسواق المالية بشكل إيجابي مع تصاريح البناء الأعلى من المتوقع، خاصة إذا كانت تشير إلى قوة اقتصادية أوسع. قد تشهد الأسهم المتعلقة بالبناء والعقارات وتحسين المنازل زيادة في الطلب حيث يتوقع المستثمرون ارتفاع الإيرادات والأرباح.

على الجانب الآخر، إذا كان إصدار مؤشر تصاريح البناء في الولايات المتحدة أقل من المتوقع، فإنه يشير عادة إلى تباطؤ أو ضعف في سوق الإسكان.

 تعد تراخيص البناء مؤشرا رئيسيا لنشاط البناء في المستقبل، لذا فإن الانخفاض يشير إلى أنه يتم إصدار عدد أقل من التصاريح لمشاريع البناء الجديدة. وقد يرجع ذلك إلى عوامل مختلفة مثل انخفاض الطلب على الإسكان، أو تشديد شروط الائتمان، أو عدم اليقين في الاقتصاد.

غالبًا ما يفسر المستثمرون والمحللون انخفاض مؤشر تصاريح البناء عن المتوقع على أنه علامة على الضعف الاقتصادي المحتمل أو سوق الإسكان البارد.

تصاريح البناء لشهر مارس: رؤى واتجاهات

وفي شهر مارس، شهد إجمالي عدد تراخيص البناء الجديد انخفاضًا متواضعًا بنسبة 4.3%، ليستقر على معدل سنوي قدره 1.46 مليون وحدة. ويمثل هذا الرقم تراجعًا طفيفًا عن معدل فبراير المنقح البالغ 1,523,000 وحدة، لكنه يظل أعلى بشكل ملحوظ بنسبة 1.5% مقارنة بشهر مارس 2023، الذي سجل 1,437,000 وحدة. يشار إلى أن تراخيص المباني المكونة من خمس وحدات فأكثر بلغ متوسطها 433 ألف وحدة، في حين شهدت تراخيص الأسرة الواحدة انخفاضا بنسبة 5.7% إلى 973 ألف وحدة. وحذت تصاريح الأسر المتعددة حذوها، حيث انخفضت بنسبة 1.2٪ إلى وتيرة سنوية قدرها 485000 وحدة.

ويكشف تحليل البيانات الإقليمية عن اتجاهات متباينة، حيث ارتفعت التصاريح بنسبة 34.5% في الشمال الشرقي و11.3% في الغرب الأوسط، بينما شهدت انخفاضًا طفيفًا بنسبة 0.9% في الجنوب، وزيادة هامشية بنسبة 1.0% في الغرب.

وفيما يتعلق بتقدم البناء، بلغ عدد منازل الأسرة الواحدة قيد الإنشاء 689 ألف منزل في مارس، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 2.7٪ عن العام السابق. وفي الوقت نفسه، بلغ إجمالي عدد الشقق قيد الإنشاء 957 ألف شقة، مما يعكس انخفاضًا بنسبة 1.6% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

شهد شهر مارس تراجعًا في عمليات البدء في بناء المنازل، ويعزى ذلك جزئيًا إلى الارتفاع غير المتوقع في أسعار الفائدة والتضخم المستمر. وتستمر شركات البناء في مواجهة تكاليف العرض المرتفعة وشروط الإقراض الأكثر صرامة، كما لاحظ كارل هاريس، رئيس الرابطة الوطنية لبناة المنازل (NAHB)، الذي سلط الضوء على التحديات المتعددة الأوجه التي تواجه شركات البناء.

وعلى الرغم من الانخفاض في بدء بناء الشقق، فإن تدفق الوحدات المكتملة إلى السوق آخذ في الارتفاع، وذلك بسبب مستويات البناء المرتفعة السابقة. والجدير بالذكر أن الربع الأول من عام 2024 شهد ارتفاعًا كبيرًا بنسبة 27.4٪ في وتيرة إنجاز الشقق مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023. ومن المتوقع أن تؤدي هذه الزيادة في البناء متعدد الأسر إلى ممارسة ضغط هبوطي على نمو الإيجارات على المدى القريب.

زيادة بدايات الإسكان وانخفاض في تصاريح البناء في ابريل

ارتفعت نسبة بدايات الإسكان بنسبة 5.7% شهريًا في أبريل إلى 1.360 مليونًا مقابل 1.420 مليونًا المتوقع و1.287 مليونًا في مارس (معدلة من 1.321 مليونًا). وبلغ معدل بدايات الإسكان لأسرة واحدة 1.031 مليونًا، أي أقل بنسبة 0.4% من رقم مارس المنقح البالغ 1.035 مليونًا.

في هذه الأثناء، تراجعت تصاريح البناء بنسبة 3.0% عما كانت عليه قبل شهر إلى 1.440 مليونًا مقابل 1.480 مليونًا المتوقعة و1.485 مليونًا السابقة (المعدلة من 1.467 مليونًا).وبلغ معدل تفويضات الأسرة الواحدة 976 ألفًا، أي أقل بنسبة 0.8% من الرقم المنقح لشهر مارس البالغ 984 ألفًا.

وبلغت عمليات استكمال المساكن المملوكة للقطاع الخاص في الشهر معدلًا سنويًا معدلاً موسميًا قدره 1.623 مليونًا. وهذا يزيد بنسبة 8.6% عن تقديرات مارس المنقحة البالغة 1.495 مليونًا و+14.6% عن معدل أبريل 2023 البالغ 1.416 مليونًا.

قال مكتب الإحصاء الأمريكي إن استكمالات الإسكان لأسرة واحدة بلغت معدل 1.092 مليونًا، أي أعلى بنسبة 15.4% من المعدل المنقح لشهر مارس البالغ 946 ألفًا.

مؤشر مطالبات البطالة الأولية اقل من المتوقع: قياس صحة سوق العمل

0

مؤشر مطالبات البطالة الأولية هو مؤشر اقتصادي أسبوعي يقيس عدد الأفراد الذين تقدموا للحصول على إعانات البطالة لأول مرة خلال الأسبوع المحدد في الولايات المتحدة . يتم إصداره كل يوم خميس من قبل إدارة التوظيف والتدريب بوزارة العمل الأمريكية (ETA)

يوفر مؤشر مطالبات البطالة الأولية نظرة ثاقبة لحالة سوق العمل والاقتصاد ككل. يعتبر مؤشرًا رئيسيًا لصحة سوق العمل ، حيث يوفر مؤشرًا مبكرًا على عدد الأشخاص الذين يفقدون وظائفهم ويقدمون طلبات للحصول على إعانات البطالة .

بشكل عام ، قد يشير العدد الأعلى من المتوقع لمطالبات البطالة الأولية إلى سوق عمل أضعف ، في حين أن الرقم الأقل من المتوقع قد يشير إلى سوق عمل أقوى .

يعد مؤشر مطالبات البطالة الأولية مقياسًا مفيدًا لصحة سوق العمل في الولايات المتحدة .

إذا كان إصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية أقل من المتوقع ، فهذا يشير إلى أن عددًا أقل من الأشخاص الذين يتقدمون للحصول على إعانات بطالة أقل مما كان متوقعًا . يمكن أن يكون هذا علامة على سوق عمل أقوى ، حيث يفقد عدد أقل من الناس وظائفهم . يمكن أن يشير أيضًا إلى أن الشركات توظف المزيد من العمال ، مما قد يؤدي إلى زيادة الإنفاق الاستهلاكي والنمو الاقتصادي .

يمكن ايضا أن يكون للإصدار الأقل من المتوقع لمؤشر مطالبات البطالة الأولية آثار اقتصادية إيجابية . على سبيل المثال ، يمكن أن تزيد ثقة المستهلك وتعزز معنويات المستثمرين ، مما يؤدي إلى ارتفاع أسعار الأسهم . يمكن أن يشجع أيضًا الشركات على الاستثمار أكثر والتوسع بها ، حيث لديهم ثقة أكبر في قوة الاقتصاد وتوافر القوى العاملة الماهرة .

مطالبات البطالة اقل من المتوقع مع استمرار صمود سوق العمل الأميركي

قدم عدد أقل من الأمريكيين بطلبات للحصول على إعانة البطالة الأسبوع الماضي مع استمرار سوق العمل في الصمود على الرغم من ارتفاع أسعار الفائدة التي فرضها مجلس الاحتياطي الفيدرالي في محاولته للحد من التضخم.

ذكرت وزارة العمل يوم الخميس أن مطالبات البطالة للأسبوع المنتهي في 20 أبريل انخفضت بمقدار 5000 إلى 207000 من 212000 في الأسبوع السابق. وهذا هو الأقل منذ منتصف فبراير. وانخفض متوسط المطالبات على مدار أربعة أسابيع، والذي يخفف بعض الارتفاعات والانخفاضات الأسبوعية، بمقدار 1250 إلى 213250.

تعتبر مطالبات البطالة الأسبوعية بمثابة مؤشر لعدد حالات تسريح العمال في الولايات المتحدة في أسبوع معين وعلامة على الاتجاه الذي يتجه إليه سوق العمل. وقد ظلت عند مستويات منخفضة تاريخيًا منذ تطهير الجائحة لملايين الوظائف في ربيع عام 2020.

رفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي سعر الاقتراض القياسي 11 مرة بدءًا من مارس 2022 في محاولة لخنق التضخم المرتفع منذ أربعة عقود والذي سيطر بعد انتعاش الاقتصاد من ركود فيروس كورونا قبل أربع سنوات. وكانت نية بنك الاحتياطي الفيدرالي هي تخفيف سوق العمل وإبطاء نمو الأجور، وهو ما قال إنه ساهم في استمرار ارتفاع التضخم. ويعتقد العديد من الاقتصاديين أن هناك فرصة لأن تؤدي الزيادات السريعة في أسعار الفائدة إلى الركود، لكن الوظائف ظلت وفيرة وارتفع الاقتصاد بسبب الإنفاق الاستهلاكي القوي.

وفي الشهر الماضي، أضاف أصحاب العمل في الولايات المتحدة 303 آلاف وظيفة بشكل مفاجئ، وهو مثال آخر على مرونة الاقتصاد الأمريكي في مواجهة أسعار الفائدة المرتفعة. وانخفض معدل البطالة من 3.9% إلى 3.8%، وظل الآن أقل من 4% لمدة 26 شهرًا على التوالي، وهي أطول فترة من نوعها منذ الستينيات.

على الرغم من أن عمليات تسريح العمال لا تزال عند مستويات منخفضة، فقد أعلنت الشركات عن المزيد من التخفيضات في الوظائف مؤخرًا، معظمها عبر التكنولوجيا ووسائل الإعلام.

في المجمل، كان 1.78 مليون أمريكي يجمعون إعانات البطالة خلال الأسبوع المنتهي في 13 أبريل. وهذا أقل بمقدار 15000 عن الأسبوع السابق.

مستوى منخفض لطلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة

انخفض عدد الأمريكيين الذين تقدموا بطلبات للحصول على إعانة البطالة الأسبوع الماضي بمقدار 10000 إلى 222000 وأشار إلى أن الولايات المتحدة لا تزال تشهد مستوى منخفضًا من تسريح العمال.

وقفزت مطالبات البطالة الجديدة الأسبوع الماضي إلى أعلى مستوى في ثمانية أشهر عند 232 ألف طلب، لكن الزيادة ترجع إلى حد كبير إلى زيادة الطلبات في ولاية نيويورك المرتبطة بعطلة الربيع المدرسية. إنه نمط راسخ يحدث عدة مرات في السنة.

وتراجعت الإيداعات في نيويورك إلى مستويات أكثر طبيعية في الأسبوع الأخير. وتراوحت مطالبات البطالة الأولية بين 194 ألفاً و232 ألفاً هذا العام، وهو مستوى منخفض بشكل ملحوظ تم تحقيقه آخر مرة بشكل ثابت في الستينيات عندما كان عدد السكان أقل بكثير.

وكان الاقتصاديون الذين استطلعت صحيفة وول ستريت جورنال آراءهم توقعوا أن يصل إجمالي المطالبات الجديدة إلى 221 ألفًا في الأيام السبعة المنتهية في 4 مايو، بناءً على أرقام معدلة موسميًا.

وفي أبريل، أضاف أصحاب العمل في الولايات المتحدة 175 ألف وظيفة فقط، وهو أقل عدد خلال ستة أشهر، وهو مؤشر على أن سوق العمل ربما بدأ يهدأ أخيرًا. وارتفع معدل البطالة مرة أخرى إلى 3.9% من 3.8%، وظل الآن أقل من 4% لمدة 27 شهرًا على التوالي، وهي أطول فترة من نوعها منذ الستينيات.

يبدو أن وتيرة التوظيف تتباطأ، لكن عمليات تسريح العمال لا تزال منخفضة للغاية ولا تظهر علامات تذكر على الارتفاع. الشركات لديها ما يكفي من الطلب للاحتفاظ بمعظم موظفيها. وطالما أن معظم الناس يعملون، فمن المرجح أن ينفقوا ما يكفي للحفاظ على نمو الاقتصاد الأمريكي. من المقرر أن يفتتح مؤشر داو جونز الصناعي DJIA وS&P 500 SPX على ارتفاع في تداولات يوم الخميس.

مطالبات البطالة الأمريكية وتداعياتها على الدولار في سوق الفوركس

تعتبر مطالبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة مؤشرًا هامًا يمكن أن يؤثر على تداول الدولار الأمريكي في سوق الفوركس، الذي يُعد أكبر سوق لتداول العملات العالمية. يمكن استخدام هذا المؤشر الاقتصادي، بجانب غيره من المؤشرات، لتقييم قوة اقتصاد الولايات المتحدة وبالتالي يمكن أن يؤثر على الطلب والعرض على الدولار الأمريكي.

تُصدر إدارة التوظيف والتدريب التابعة لوزارة العمل الأمريكية (ETA) مؤشر طلبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة. ETA هي الوكالة المسؤولة عن تنفيذ برامج وسياسات التوظيف والتدريب، وتجميع ونشر معلومات سوق العمل . ويتم عادةً إصدار المؤشر الأسبوعي يوم الخميس.

سجل عدد الأميركيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة تراجعًا غير متوقع في الأسبوع الماضي، مما يشير إلى استمرار تعزيز سوق العمل.

وتباطأ نشاط الأعمال في الولايات المتحدة خلال أبريل الجاري، ليصل إلى أدنى مستوياته في أربعة أشهر بسبب ضعف الطلب، في حين تراجعت معدلات التضخم قليلا حتى مع ارتفاع أسعار مستلزمات الإنتاج بشكل حاد، مما يشير إلى بعض الانفراج المحتمل في المستقبل مع بحث مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي عن علامات تشير إلى تباطؤ الاقتصاد بدرجة كافية لدفع معدلات التضخم نحو مزيد من الانخفاض.

وقالت مؤسسة ستاندرد آند بورز غلوبال إن مؤشر مديري المشتريات الأميركي المركب، الذي يتبع قطاعي التصنيع والخدمات، انخفض إلى 50.9 هذا الشهر من 52.1 في مارس.

وتشير القراءة فوق 50 إلى توسع في القطاع الخاص. ويعكس التباطؤ معدلات نمو أضعف في كل من قطاعي التصنيع والخدمات، مع تراجع النشاط إلى أدنى مستوياته في ثلاثة أشهر في التصنيع، وخمسة أشهر للخدمات.

وهذا بدوره يعني أن التوظيف، الذي يراقبه بنك الاحتياطي الفيدرالي عن كثب بحثًا عن مؤشرات على تباطؤ الاقتصاد، انخفض للمرة الأولى منذ يونيو 2020، مع تركز انخفاض وتيرة التوظيف في قطاع الخدمات.

انكماش الاقتصاد الياباني وتراجع الاستهلاك

0

انكماش الاقتصاد الياباني في الربع الأول من العام يعزى جزئيًا إلى تراجع الإنفاق من قبل المستهلكين والشركات. قامت الشركات بتخفيض الاستثمارات والإنفاق الرأسمالي، بينما قلَّت الإنفاق الشخصي ومعدلات الاستهلاك. هذا التراجع في الإنفاق يعكس ضعفًا في الثقة الاقتصادية وقدرة الشركات والمستهلكين على الإنفاق.

و تأثرت صادرات اليابان بتراجع الطلب العالمي على المنتجات اليابانية، مما أدى إلى تراجع صافي الصادرات. تشير هذه البيانات إلى ضعف في النشاط الاقتصادي العام وتبعاتها السلبية على النمو الاقتصادي للبلاد.

هذا التراجع في الناتج المحلي الإجمالي لليابان يشكل تحديًا للبنك المركزي الياباني، حيث يتواجه بالضغط لرفع أسعار الفائدة. تعتبر رفع أسعار الفائدة خطوة هامة للبنك المركزي للتحكم في التضخم وتعزيز النمو الاقتصادي، ولكن في ظل تراجع النمو الاقتصادي وضعف الإنفاق، قد تكون هناك مخاوف من أن رفع أسعار الفائدة في هذا الوقت قد يؤثر سلبًا على الاقتصاد الياباني ويزيد من التحديات التي يواجهها.

من المتوقع أن يعمل البنك المركزي الياباني على تقييم الوضع الاقتصادي والبيانات الاقتصادية الأخرى قبل اتخاذ قرار بشأن رفع أسعار الفائدة. قد يتطلب ذلك استمرار السياسات النقدية التحفيزية وتوفير السيولة لدعم النمو الاقتصادي وتعزيز الثقة في الاقتصاد.

بشكل عام، يعكس الانكماش في الاقتصاد الياباني تحديات تواجهها البلاد في تعزيز النمو الاقتصادي وتعزيز الاستهلاك والاستثمار. قد تتطلب هذه التحديات تنفيذ سياسات حكومية واقتصادية موجهة نحو تعزيز القطاعات الرئيسية وتحسين بيئة الأعمال وتعزيز الابتكار وتشجيع الاستثمارات الداخلية والخارجية في اليابان

صحيح، التقرير يشير إلى أن الاقتصاد الياباني فشل في تحقيق النمو منذ الربيع الماضي وتمت مراجعة الأرقام المحدثة للربع الأخير من عام 2023 لتظهر استقرار الاقتصاد بعد تراجعه في الصيف. هناك عدة عوامل أثرت سلبًا على الاقتصاد الياباني في هذه الفترة.

أحد هذه العوامل هو الزلزال الذي وقع في شمال غرب طوكيو في رأس السنة، والذي أدى إلى تعطيل بعض الأنشطة الاقتصادية والبنى التحتية. هذا الزلزال تسبب في تأثير سلبي على الإنتاج والتجارة في المنطقة المتضررة، مما أدى إلى تباطؤ النمو الاقتصادي.

تراجع الاستهلاك الشخصي لمدة أربعة أرباع متتالية

تعرضت صناعة السيارات اليابانية لاضطرابات ومشاكل خلال تلك الفترة، بدءًا من فضيحة شهادات الانبعاثات في شركة دايهاتسو موتور، التي تسببت في تراجع مبيعات الشركة وتأثر سمعتها. هذا أثر على صناعة السيارات بشكل عام وأدى إلى تراجع الإنتاج والمبيعات.

تلك الأحداث السلبية والتحديات التي واجهت الاقتصاد الياباني تعكس تأثيرًا كبيرًا على النمو الاقتصادي والثقة الاقتصادية في البلاد. تحتاج الحكومة اليابانية والجهات المعنية إلى اتخاذ إجراءات لتعزيز الاستقرار الاقتصادي وتعزيز الثقة، بما في ذلك دعم الصناعات المتضررة وتعزيز التنافسية وتحفيز الاستثمارات وتعزيز الابتكار في القطاعات الرئيسية.

صحيح، التضخم الأقوى والاستمرار في انخفاض الأجور الحقيقية يشكلان تحديًا دائمًا للاقتصاد الياباني ولقدرة الأسر على الإنفاق وتعزيز الاستهلاك. انخفاض الأجور الحقيقية يعني أن العمال يواجهون ضغوطًا مالية أكبر، ويجدون صعوبة في زيادة ميزانياتهم الشخصية والتخطيط للإنفاق.

تراجع الاستهلاك الشخصي لمدة أربعة أرباع متتالية يعكس تراجع الثقة الاستهلاكية وضعف النمو الاقتصادي. إن استمرار هذا التراجع لفترة طويلة يمكن أن يؤثر سلبًا على النمو الاقتصادي ويزيد من التحديات التي يواجهها الاقتصاد الياباني.

للتغلب على هذه المشكلة، يحتاج الاقتصاد الياباني إلى تعزيز الأجور وتحسين الظروف المالية للعمال، بالإضافة إلى اتخاذ إجراءات لتعزيز الاستهلاك وتحفيز الأسر للإنفاق. يمكن أن تشمل هذه الإجراءات تحفيز الاستثمار في البنية التحتية وتوفير برامج دعم للأسر ذات الدخل المنخفض والمتوسط وتعزيز الثقة الاستهلاكية من خلال التوعية والترويج للمزيد من الفرص الاقتصادية. بشكل عام، تحقيق التوازن بين التضخم والأجور والاستهلاك يعد تحديًا هامًا للسلطات الاقتصادية اليابانية، ويتطلب سياسات شاملة ومتوازنة تستهدف تعزيز الاستثمار والنمو الاقتصادي وتحسين مستوى المعيشة للعمال والأسر في البلاد

صحيح، بنك اليابان قام بتحليل البيانات بعناية لتقييم متى يجب رفع أسعار الفائدة بناءً على التطورات الاقتصادية والتضخم. في مارس، قام بنك اليابان برفع أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ 17 عامًا، وهذه خطوة تهدف إلى تحقيق التوازن في السياسة النقدية ودعم النمو المستدام وتحقيق هدف التضخم.

بنك اليابان يعمل بحذر

أن النتائج الضعيفة وتأثير التضخم الأقوى من المتوقع قد يجعل بنك اليابان يأخذ وقتًا أطول لاتخاذ قرار برفع أسعار الفائدة مرة أخرى. قد يكون هناك حاجة إلى المزيد من البيانات والتقييم لضمان استقرار الاقتصاد وتحقيق التوازن بين التضخم والنمو الاقتصادي.

بنك اليابان يعمل بحذر ويعتمد على تحليل البيانات والتوقعات الاقتصادية لاتخاذ قراراته المتعلقة بسياسة الفائدة، وهذا يتطلب مراقبة مستمرة للتطورات الاقتصادية والتضخم والأداء العام للاقتصاد الياباني. من المهم أن يكون بنك اليابان حذرًا في توقيت أي زيادة في أسعار الفائدة، حيث أن إجراء زيادات في الفائدة قد يؤثر على الاستثمار والاقتصاد بشكل عام. يجب أن تكون أي قرارات في هذا الصدد مبنية على تحليل دقيق للبيانات وتقييم شامل للتأثيرات المحتملة على الاقتصاد لا يمكن لبنك اليابان أن يتجاهل أرقام الناتج المحلي الإجمالي هذه. وقال نوبوياسو أتاجو، كبير الاقتصاديين في معهد راكوتين للأوراق المالية للأبحاث الاقتصادية، إن هذا ليس هو الوضع على الإطلاق حيث يمكنهم رفع أسعار الفائدة مرة أخرى على الفور. “لا أعتقد أنهم يستطيعون التحرك في يوليو. سيتعين عليهم الانتظار حتى صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني في أغسطس.

ويتوقع العديد من الاقتصاديين أن يتحرك بنك اليابان مرة أخرى في وقت لاحق من هذا العام. ويتوقعون حدوث انتعاش اقتصادي في الربع المنتهي في يونيو، مع تعافي إنتاج السيارات وزيادة الأجور مما أدى إلى ارتفاع معنويات المستهلكين. وستحصل العديد من العائلات أيضًا على تخفيضات ضريبية لمرة واحدة بدءًا من يونيو.

انكمش الناتج المحلي الإجمالي في اليابان في الربع الأول أكثر مما توقعته السوق بسبب عوامل لمرة واحدة – ولن يثني بنك اليابان عن تطبيع السياسة”. وفي حين رسمت بيانات الربع الأول صورة قاتمة للاقتصاد، كانت هناك تطورات إيجابية أيضا. شهد الربع الأول خروج الشركات من المفاوضات السنوية مع النقابات التي تعهدت بأكبر زيادة في الأجور منذ ثلاثة عقود. وكان احتمال زيادة الأجور في تعزيز الاستهلاك في نهاية المطاف عاملاً وراء قرار بنك اليابان برفع أسعار الفائدة في مارس.

توقعات بنك اليابان باستمرار التضخم

ويبقى أن نرى ما إذا كان الإنفاق الاستهلاكي سوف يرتفع بقوة. ومن المقرر أن تنتهي إعانات الدعم للحد من ارتفاع تكاليف المرافق في نهاية مايو، ويؤثر ضعف الين على المعنويات في مجموعة واسعة من صناعات الخدمات. إن ارتفاع الأسعار، خاصة بالنسبة للضروريات اليومية، أدى إلى تهدئة معنويات المستهلكين. “فيما يتعلق باتجاه الاستهلاك في المستقبل، أتوقع أن يتعارض ارتفاع الأجور وارتفاع الأسعار مع بعضهما البعض.”

وقد أعربت السلطات اليابانية ورجال الأعمال عن مخاوفهم بشأن ضعف العملة، الأمر الذي وضع ضغوطا على الأسر والشركات الصغيرة من خلال تضخيم تكاليف الطاقة المستوردة والمواد الأخرى حتى مع تحقيق المصدرين بما في ذلك تويوتا نتائج قوية. ويتوقع بنك اليابان حاليًا أن يستمر التضخم الناتج عن التكلفة في التراجع والانتقال إلى ارتفاع الأسعار بسبب الطلب. وقال المحافظ كازو أويدا إن البنك المركزي سيفكر في اتخاذ إجراء إذا كان لتحركات الصرف الأجنبي تأثير كبير على اتجاه التضخم.

وتشير التحركات الحادة الأخيرة للين بعد انخفاضه إلى أدنى مستوى جديد له منذ 34 عاما مقابل الدولار إلى أن سلطات وزارة المالية تدخلت في سوق الصرف الأجنبي لدعمه. وتشير التدفقات الخارجة من حسابات بنك اليابان إلى تدخلين محتملين تبلغ قيمتهما نحو 9.4 تريليون ين (60.8 مليار دولار أميركي).

من المقرر إجراء مراجعة لأرقام الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول في 10 يونيو، أي قبل أربعة أيام من قرار السياسة التالي لبنك اليابان، مع تزايد التكهنات بأن البنك المركزي قد يرفع أسعار الفائدة مرة أخرى في الأشهر المقبلة مع ضعف الين من بين العوامل التي تفضل التحرك المبكر. .

ويجتمع البنك المركزي مرة أخرى في يوليو ومن المقرر أن يقوم بتحديث توقعات الأسعار والنمو بعد ذلك، قبل أن تحصل السلطات على لمحة عن إحصاءات الناتج المحلي الإجمالي الأولية للربع الثاني في 15 أغسطس. وبالإضافة إلى تأثيره المباشر على المتسوقين والشركات، فقد أدى ضعف الين إلى نكسة رمزية لليابان وزعيمها المحاصر رئيس الوزراء فوميو كيشيدا من خلال تقليص حجم الاقتصاد الياباني بالقيمة الدولارية.

صدر مؤشر فيلادلفيا الصناعي الفيدرالي الأمريكي أقل من المتوقع

0

التوقيت: 12:30 مساء بتوقيت غرنيتش , بتوقيت المغرب:  2:30 ساعة , بتوقيت مصر :  3:30 ساعة , بتوقيت السعودية :  3:30 ساعة , بتوقيت الأمارات :   5:30 ساعة

السابق: 15.5         المتوقع : 7.7       الفعلي : 4.5                  

المقصود بمؤشر فيلادلفيا الصناعي الفيدرالي الأمريكي

مؤشر فيلادلفيا الصناعي الفيدرالي الأمريكي (Federal Reserve Bank of Philadelphia’s Manufacturing Business Outlook Survey) هو مؤشر اقتصادي يعكس نشاط قطاع التصنيع في المنطقة المحيطة بمدينة فيلادلفيا في الولايات المتحدة الأمريكية.

يستخدم مؤشر فيلادلفيا الصناعي الفيدرالي الأمريكي كمؤشر لصحة قطاع التصنيع في الولايات المتحدة، ويعتبر من المؤشرات الاقتصادية الرئيسية التي يتابعها المتداولون في سوق الفوركس والأسهم في الولايات المتحدة. وعادة ما يتم تفسير أي تغيير في قيمة المؤشر على أنه يشير إلى تغيرات في نشاط قطاع التصنيع في الولايات المتحدة، ويؤثر على قرارات المستثمرين والمضاربين في سوق العملات والأسهم.

إذا كان الإصدار الفعلي لمؤشر فيلادلفيا الصناعي الفيدرالي الأمريكي أقل من المتوقع، فهذا يعني أن قطاع التصنيع في المنطقة المحيطة بفيلادلفيا يتحسن بوتيرة أبطأ مما كان متوقعاً. وتعتبر هذه النتيجة سلبية للاقتصاد الأمريكي، حيث يشير إلى تباطؤ في نشاط قطاع التصنيع والإنتاج، ويمكن أن يؤدي إلى انخفاض في الأرباح والوظائف في القطاع.

وبشكل عام، إذا كانت النتيجة الفعلية لمؤشر فيلادلفيا الصناعي الفيدرالي الأمريكي أقل من المتوقع، فقد يؤدي ذلك إلى انخفاض الطلب على الدولار الأمريكي، حيث يمكن أن يخفض من ثقة المستثمرين في الاقتصاد الأمريكي ويزيد من احتمالات تخفيض أسعار الفائدة من قبل البنك المركزي الأمريكي. وهذا يمكن أن يؤدي إلى تقليل جاذبية الدولار الأمريكي كعملة استثمارية.

كيف يؤثر اصدار مؤشر فيلادلفيا الصناعي الفيدرالي الأمريكي علي تداول الدولار الامريكي في سوق الفوركس؟

يؤثر إصدار مؤشر فيلادلفيا الصناعي الفيدرالي الأمريكي على تداول الدولار الأمريكي في سوق الفوركس بسبب الأثر الذي يترتب على سياسة الفائدة الأمريكية والطلب على الدولار الأمريكي.

عندما يصدر مؤشر فيلادلفيا الصناعي الفيدرالي الأمريكي بقراءة أقل من المتوقع، فإن ذلك قد يؤدي إلى انخفاض الطلب على الدولار الأمريكي، مما يجعله أقل جاذبية كعملة استثمارية. وبالتالي، يمكن أن ينخفض سعر الدولار الأمريكي مقابل العملات الأخرى في سوق الفوركس.

الجهة المسؤولة عن اصدار مؤشر فيلادلفيا الصناعي الفيدرالي الأمريكي

يصدر مؤشر فيلادلفيا الصناعي الفيدرالي الأمريكي من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا، وهو واحد من 12 بنكًا في النظام الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي. ويتم إصدار هذا المؤشر في الأسبوع الثالث من كل شهر، ويقيس نشاط قطاع التصنيع في المنطقة المحيطة بمدينة فيلادلفيا في الولايات المتحدة الأمريكية.

يتم إجراء استطلاع شهري لمديري الشركات في قطاع التصنيع في المنطقة المحيطة بفيلادلفيا لتقييم النشاط الاقتصادي في هذا القطاع. ويتم تحليل البيانات الناتجة عن الاستطلاع وإصدار تقرير يحتوي على النتائج الفعلية للمؤشر، والذي يتم تصنيفه على أنه مؤشر اقتصادي هام يعكس صحة ونشاط الاقتصاد الأمريكي.

ويتم استخدام مؤشر فيلادلفيا الصناعي الفيدرالي الأمريكي كمؤشر لصحة قطاع التصنيع والإنتاج في الولايات المتحدة، والذي يؤثر بدوره على الاقتصاد الأمريكي بشكل عام. ويتابع المستثمرون والتجار في سوق الفوركس بانتظام إصدار هذا المؤشر وتفسيره لتحديد اتجاهات السوق واتخاذ القرارات المالية المناسبة.

موعد اصدار مؤشر فيلادلفيا الصناعي الفيدرالي الأمريكي

يتم إصداره شهريًا في ثالث خميس من الشهر الحالي 

الاصدار القادم

20 يونيو 2024

مؤشر طلبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة أعلى من المتوقع

0

التوقيت: 12:30 مساء بتوقيت غرنيتش , بتوقيت المغرب: 1:30 ساعة , بتوقيت مصر :  3:30 ساعة , بتوقيت السعودية :  4:30 ساعة , بتوقيت الأمارات :   5:30 ساعة

السابق: 231K          المتوقع : 219K            الفعلي : 222K   

مؤشر طلبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة

مؤشر مطالبات البطالة الأولية هو مؤشر اقتصادي أسبوعي يقيس عدد الأفراد الذين تقدموا للحصول على إعانات البطالة لأول مرة خلال الأسبوع المحدد في الولايات المتحدة. يتم إصداره كل يوم خميس من قبل إدارة التوظيف والتدريب بوزارة العمل الأمريكية (ETA).

يوفر مؤشر مطالبات البطالة الأولية نظرة ثاقبة لحالة سوق العمل والاقتصاد ككل. يعتبر مؤشرًا رئيسيًا لصحة سوق العمل ، حيث يوفر مؤشرًا مبكرًا على عدد الأشخاص الذين يفقدون وظائفهم ويقدمون طلبات للحصول على إعانات البطالة.

بشكل عام ، قد يشير العدد الأعلى من المتوقع لمطالبات البطالة الأولية إلى سوق عمل أضعف ، في حين أن الرقم الأقل من المتوقع قد يشير إلى سوق عمل أقوى.

يعد مؤشر مطالبات البطالة الأولية مقياسًا مفيدًا لصحة سوق العمل في الولايات المتحدة. إذا كان عدد مطالبات البطالة الأولية أعلى من المتوقع ، فهذا يشير إلى أن المزيد من الناس يفقدون وظائفهم أكثر مما كان متوقعًا ، مما قد يكون علامة على ضعف سوق العمل. على العكس من ذلك ، إذا كان عدد مطالبات البطالة الأولية أقل من المتوقع ، فهذا يشير إلى أن عددًا أقل من الأشخاص يفقدون وظائفهم مما كان متوقعًا ، مما قد يكون علامة على سوق عمل أقوى.

يمكن أن يكون للإصدار الأعلى من المتوقع لمؤشر مطالبات البطالة الأولية آثار اقتصادية أوسع. على سبيل المثال ، إذا كان عدد أكبر من المتوقع من الأشخاص يفقدون وظائفهم ، فقد يؤدي ذلك إلى انخفاض الإنفاق الاستهلاكي ، لأن الناس لديهم أموال أقل لإنفاقها. يمكن أن يؤثر هذا بدوره على الشركات ، حيث يمكن أن يؤدي انخفاض الإنفاق الاستهلاكي إلى انخفاض الطلب على السلع والخدمات ، وربما إلى انخفاض الأرباح وتسريح العمال.

كيف يؤثر اصدار مؤشر طلبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة علي تداول الدولار الامريكي في سوق الفوركس؟

يمكن أن يكون لإصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة تأثير على تداول الدولار الأمريكي في سوق الفوركس. سوق الفوركس هو سوق عالمي يتم فيه تداول العملات ، ويمكن استخدام المؤشرات الاقتصادية مثل مؤشر مطالبات البطالة الأولية لتقييم قوة اقتصاد البلد ، وبالتالي التأثير على الطلب على عملة ذلك البلد.

إذا كان إصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية أعلى من المتوقع ، مما يشير إلى ضعف سوق العمل ، فقد يؤدي ذلك إلى انخفاض الطلب على الدولار الأمريكي في سوق الفوركس. وذلك لأن ضعف سوق العمل يمكن اعتباره علامة على الضعف الاقتصادي ، والذي يمكن أن يقلل الثقة في الاقتصاد الأمريكي ويقلل من جاذبية الدولار الأمريكي كاستثمار.

أكثر جاذبية للمستثمرين.

الجهة المسؤولة عن اصدار مؤشر طلبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة

الوكالة المسؤولة عن إصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة هي إدارة التوظيف والتدريب التابعة لوزارة العمل الأمريكية (ETA). ETA هي وكالة اتحادية مسؤولة عن تطوير وتنفيذ برامج وسياسات ومبادرات التوظيف والتدريب ، وجمع ونشر معلومات سوق العمل.

موعد اصدار مؤشر طلبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة

عادةً ما يتم إصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة على أساس أسبوعي ، عادةً يوم الخميس

الاصدار القادم

23 مايو 2024

التحليل الفني للناسداك  NAS100 30M:

0

يتداول مؤشر الناسداك عند منطقة 18601/18649 دولار، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 18649 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 18687 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 18734/18777

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 18601 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 18551 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 18514/18458  

NAS100 NDX Technical Analysis, التحليل الفني للناسداك

التحليل الفني للناسداك NAS100: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 18777
  • المقاومة الثانيه  : 18734
  • المقاومة الأولى  : 18687
  •  منطقة التداول   : 18601/18649
  • الدعم الأول       : 18551
  • الدعم الثاني      : 18514
  • الدعم الثالث      : 18458

التحليل الفني للنفط USOIL 30M:

0

يتداول النفط عند منطقة78.32/78.79 دولار، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 78.79 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 79.10 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى سيتوجه إلى مناطق 79.43/79.75

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 78.32 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 77.95 وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق الدعم عند 77.58/77.25

USOIL Technical Analysis, التحليل الفني للنفط

التحليل الفني للنفط: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 79.75
  • المقاومة الثانيه  : 79.43
  • المقاومة الأولى  : 79.10
  •  منطقة التداول   : 78.32/78.79
  • الدعم الأول       : 77.95
  • الدعم الثاني      : 77.58
  • الدعم الثالث      :  77.25