الأحد, فبراير 23, 2025
Google search engine
الرئيسية بلوق الصفحة 196

سهم أرامكو السعودية والعوامل المؤثرة عليه وأهميته

0

سهم أرامكو اذ تُعتبر أرامكو السعودية واحدة من أكبر شركات النفط في العالم والشركة الأكثر ربحية على الإطلاق. وتحظى الشركة بأهمية كبيرة على المستوى الاقتصادي السعودي، إذ تمثل الشركة حوالي 10٪ من إجمالي الناتج المحلي الإجمالي للمملكة العربية السعودية. كما أنها الشركة الوحيدة في المملكة التي تحتل مكانة كبيرة في سوق الأسهم، حيث تمثل الشركة حوالي 10٪ من إجمالي رأس المال السوقي للأسهم السعودية.

تتمثل أهمية هذا المقال في تحليل سعر سهم أرامكو من خلال التقييم الحسابي، وذلك بالتركيز على الجوانب المتعلقة بتقييم الأصول والمخزون وتسجيل الإيرادات والمصروفات للشركة، وكيفية تحويل ذلك إلى القيمة السوقية للسهم. ولتقييم قيمة سهم أرامكو، يتم الاعتماد على عدد من المعايير والمؤشرات المالية ، والتي تعكس صحة وقوة الشركة ونشاطها التجاري. وفيما يلي سنقدم بعض المعايير التي تؤثر في تقييم السهم.

يمكن ملاحظة بعض العوامل المؤثرة على سعر سهم أرامكو، مثل أسعار النفط والطلب العالمي على النفط، ومستويات إنتاج النفط وتكاليف الإنتاج، وتوزيعات الأرباح وسياسة توزيعات الأرباح، والاحتياطيات النقدية والتدفقات النقدية، والتغييرات في السياسات الحكومية والتنظيمية. وجميع هذه العوامل يمكن أن تؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على سعر سهم أرامكو في السوق المالية. وقد تقييم الاصول تقوم الشركة بتقييم أصولها المختلفة، بما في ذلك الأراضي والمباني والمعدات والآليات والمركبات والمخزون، وذلك بموجب المعايير الدولية المعتمدة. وتعتبر الأصول مؤشراً هاماً في تقييم الشركة وسعر سهمها، إذ يعكس ذلك القدرة على إنتاج السلع والخدمات وتلبية الطلبات.

تسجيل الإيرادات والمصروفات: تتم مراقبة وتسجيل الإيرادات والمصروفات بموجب المعايير الدولية المعتمدة، ويتم ذلك لتحديد الأرباح والخسائر التي تحققت من الأنشطة التجارية. ويعد هذا المؤشر أيضاً مؤشراً هاماً في تقييم الشركة وسعر سهمها.

سهم أرامكو  للمستثمرين والمحللين والاعتماد على بعض المؤشرات المالية لتحليل سعر السهم

سهم أرامكو والتقارير المالية: تقوم الشركة بإصدار التقارير المالية الدورية، والتي تشمل البيانات المالية والحسابات الختامية للسنة المالية. وتحتوي هذه التقارير على العديد من المؤشرات ، مثل الأرباح الصافية والإيرادات والمصروفات والتوزيعات والمستحقات، والتي تعكس الوضع المالي للشركة وتؤثر في تقييم السهم. و تم التعرف على المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية. فالقيمة السوقية للسهم: تعتبر القيمة السوقية للسهم عاملاً هاماً في تحديد سعر السهم، إذ تعكس الطلب والعرض في السوق، وبالتالي تحديد قيمة الشركة. وتتأثر القيمة السوقية للسهم بالعديد من العوامل، مثل نتائج الأعمال وتوزيعات الأرباح والعوامل الاقتصادية العامة ومستوى الطلب والعرض في السوق.

نسبة الربحية: قد تعكس نسبة الربحية قدرة الشركة على تحقيق أرباح من الأنشطة التجارية، وتحسب بالقسمة بين الأرباح الصافية والإيرادات الإجمالية. وان نسبة السعر إلى الأرباح: وتعكس نسبة السعر إلى الأرباح ما إذا كان سعر السهم مبالغ فيه أم لا، وتحسب بالقسمة بين سعر السهم والأرباح الصافية للسهم. وان نسبة الدين إلى الحقوق: قد تعكس نسبة الدين إلى الحقوق مستوى التمويل الديوني للشركة، وتحسب بالقسمة بين إجمالي الديون وحقوق الملكية.

العائد على الأرباح: انه قد تعكس العائد على الأرباح العائد المتوقع على الاستثمار في الشركة، وتحسب بالقسمة بين توزيعات الأرباح وسعر السهم.ويمكن استخدام هذه المؤشرات لتحليل سعر سهم أرامكو وتقييمها، وتحديد ما إذا كانت الأسهم تشترى بأسعار مرتفعة أو منخفضة، وما هي العوامل التي تؤثر على تقييم الشركة وقيمة سهمها.

سهم أرامكو والاطلاع على التقارير المالية الدورية والبيانات المالية الحديثة للشركة

سهم أرامكو و بالإضافة إلى ذلك، يتوجب على المستثمرين الاطلاع على التقارير المالية الدورية والبيانات المالية الحديثة للشركة، والتي تساعد في فهم الوضع المالي للشركة وتحليل سعر سهمها. ويمكن للمستثمرين أيضاً الاعتماد على التحليل الفني والتحليل الأساسي في تحليل سعر سهم أرامكو، حيث يتم الاعتماد على بعض المؤشرات المالية والأخبار الاقتصادية الحديثة والتغيرات في القطاع النفطي والطاقة لتحديد الاتجاه المستقبلي للسهم.

يتضح من البيانات السابقة أن أرامكو السعودية تتمتع برأسمال سوقي كبير بقيمة 7.6 تريليون ريال سعودي، وأن الشركة حققت إيرادات بقيمة 1.48 تريليون ريال سعودي وأرباح صافية بقيمة 49.4 مليار ريال سعودي خلال العام الماضي. وبالإضافة إلى ذلك، قامت الشركة بتوزيعات أرباح بقيمة 18.8 مليار ريال سعودي، مما يشير إلى استقرارها المالي وقوتها في السوق.

وبناءً على التحليل المالي والتحليل الفني والتحليل الأساسي، يمكن للمستثمرين والمحللين تحليل سعر سهم أرامكو وتقييمها بدقة، واتخاذ قرارات استثمارية مدروسة في السوق المالية. وللحصول على مزيد من المعلومات المتعلقة بالجوانب لسعر سهم أرامكو وتحليله، يجب الاطلاع على التقارير المالية الدورية للشركة ومراجعتها بعناية، والاستشارة مع خبراء ومحللي السوق المالية المحلية والعالمية، واتباع أساليب وأدوات تحليلية مختلفة وفقاً للخبرة والمهارات والمعرفة المالية.

في النهاية، يمكن القول أن الجوانب تلعب دوراً هاماً في تحليل سعر سهم أرامكو، حيث تساعد على تحديد الأصول والمخزون وتسجيل الإيرادات والمصروفات وتحليل القيمة السوقية للشركة. وللحصول على نتائج تحليل دقيقة لسعر السهم، يجب اتباع أساليب وأدوات تحليلية متعددة وفقاً للخبرة والمهارات المالية.

أسعار الذهب تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاثة أسابيع

0

أسعار الذهب ارتفعت إلى أعلى مستوياتها في ثلاثة أسابيع اليوم الخميس مع هبوط الدولار الأمريكي وعوائد السندات إلى أدنى مستوياتها في عدة أشهر بفعل تزايد الرهانات على أن البنك المركزي الأمريكي سيبدأ في خفض أسعار الفائدة في أوائل مارس من العام المقبل.

ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.5 بالمئة إلى 2086.66 دولار للأوقية ، مسجلا أعلى مستوياته منذ الرابع من ديسمبر كانون الأول عندما قفزت الأسعار إلى مستوى قياسي بلغ 2135.40 دولارا.

ارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 2097.10 دولار للأوقية. حيث بدا الذهب في طريقه لتسجيل أفضل عام له في ثلاثة أعوام بمكاسب 14%، إذ عززت الحرب في أوكرانيا والتوترات في الشرق الأوسط تدفقات الملاذ الآمن وعززت الرهانات على خفض أسعار الفائدة الأمريكية جاذبية المعدن.

تعززت الرهانات على خفض أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بعد بيانات التضخم الباردة، حيث يتوقع المتداولون الآن فرصة بنسبة 88٪ لتخفيف السياسة النقدية في مارس.

انخفاض أسعار الفائدة يقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة السبائك التي لا تدر عائدا. انخفض مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى في خمسة أشهر ويتجه نحو أسوأ أداء سنوي له منذ عام 2020، في حين ظلت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات بالقرب من أدنى مستوى لها منذ يوليو. وفي الوقت نفسه، وصل مؤشر سعر الذهب في لندن إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 2069.40 دولارًا للأونصة في مزاد بعد ظهر يوم الأربعاء، حسبما ذكرت جمعية سوق السبائك في لندن (LBMA). ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.8% إلى 24.44 دولار للأوقية وتتجه لإنهاء العام بمكسب سنوي يقترب من 2%.

أسعار الذهب ترتفع وسط التفاؤل بشأن تخفيضات أسعار الفائدة الفيدرالية

أسعار الذهب تتداول حول أعلى مستوى له خلال ثلاثة أسابيع بالقرب من 2088 دولارًا للأونصة خلال الجلسة الآسيوية يوم الخميس . أدى تحسن الرغبة في المخاطرة بسبب احتمال قيام بنك الاحتياطي الفيدرالي بتخفيض أسعار الفائدة في الربع الأول من عام 2024، إلى ارتفاع سعر المعدن الأصفر.

إنه من المتوقع أن تظل أسعار الذهب فوق 2000 دولار للأونصة خلال العام المقبل، ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى المخاطر الاقتصادية والسياسية والجيوسياسية في جميع أنحاء العالم.

من المرجح أن تظل أسعار المعدن الأصفر فوق 2000 دولار للأوقية على المدى القصير. تعتمد التوقعات الصعودية طويلة المدى للذهب على عدة عوامل بما في ذلك التخفيضات المتوقعة في أسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي . ومن المتوقع أن تظل المخاطر الاقتصادية والسياسية والجيوسياسية مرتفعة في عام 2024، مما يدعم الذهب كأصل ملاذ آمن. ومن المتوقع أن يخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بما يتراوح بين 50 إلى 125 نقطة أساس في عام  2024.

سيتم دعم اتجاهات الأسعار الإيجابية بشكل أكبر من خلال زيادة مشتريات البنك المركزي من الذهب. وأضاف جول أن عدم اليقين بشأن السياسات النقدية المستقبلية بسبب الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة في أواخر عام 2024 قد يؤدي إلى تحفيز الاستثمارات في الذهب

من المتوقع أن يتم تداول الذهب بين 1975 دولارًا إلى 2000 دولار للأوقية خلال النصف الأول من عام 2024 وبين 2050 دولارًا إلى 2100 دولار في النصف الثاني من العام . وشهد سوق الذهب رحلة مضطربة في عام  2023 ، حيث تجاوزت الأسعار 2100 دولار للأونصة قبل أن تتراجع مرة أخرى إلى مستويات 2050 دولارًا للأونصة.

الأسهم السعودية تتراجع بفعل خسائر في القطاعات

0

الأسهم السعودية تراجعت بعد إغلاق يوم الخميس، حيث أدت الخسائر في قطاعات الاستثمار الصناعي والخدمات المالية والبناء والتشييد إلى انخفاض الأسهم. وعند نهاية التداولات في المملكة العربية السعودية، انخفض المؤشر العام السعودي بنسبة 0.69%.

من بين الأسهم القيادية اليوم في المؤشر العام السعودي برز سهم الشركة العقارية السعودية (TADAWUL:4020)، الذي ارتفعت قيمته 4.76% أو 0.66 نقطة وبلغ سعره 14.52 عند الإغلاق. في المقابل، سهم شركة المراكز العربية (TADAWUL:4321) واصل ارتفاعه عند 3.96% أو 0.80 نقطة وأغلق عند سعر 21.00، في حين سهم الشركة السعودية لخدمات السيارات (TADAWUL:4050) زاد 3.61% أو 2.50 نقطة بسعر 71.80 عند نهاية الجلسة.

أما بالنسبة للاداء الاضعف في نهاية تعاملات اليوم، فقد أغلق سهم الشركة الوطنية للرعاية الطبية (TADAWUL:4005) منخفضا عند 4.65% أو 7.60 نقطة وتداول عند مستويات 156.00 عند الاغلاق. سهم الصقر للتأمين التعاوني (TADAWUL:8180) تراجع بمقدار 3.41% أو 0.88 نقطة عند سعر 24.92، في حين تراجع سهم باتك للاستثمارات والخدمات اللوجستية (TADAWUL:4110) بمقدار 3.21% أو 0.07 نقطة بسعر 2.11.

وفاق عدد الأسهم الهابطة عدد الأسهم الرابحة في البورصة السعودية بواقع 186 سهما مقابل 83 سهما، وأغلق 25 سهما دون تغيير.

وارتفعت أسهم الشركة العقارية السعودية (تداول:4020) إلى أعلى مستوياتها في 52 أسبوعاً. كسب 4.76٪ أو 0.66 إلى 14.52. ارتفعت أسهم الشركة السعودية لخدمات السيارات والمعدات (تداول:4050) إلى أعلى مستوياتها خلال 5 سنوات؛ ارتفع بنسبة 3.61% أو 2.50 إلى 71.80.

هبطت العقود الآجلة على النفط الخام تسليم شهر فبراير 1.09% أو 0.81 وأغلقت عند سعر $73.41 للبرميل. في مكان آخر في تداول السلع، انخفض سعر عقود خام برنت تسليم شهر فبراير 1.07% أو 0.85 ووصل الى سعر $78.85 للبرميل، بينما ارتفعت عقود الذهب الآجلة لشهر فبراير بنسبة 0.08% أو 1.60 وأغلق بسعر $2,049.30 للأونصة.

وارتفع اليورو/الريال السعودي بنسبة 0.36% ليصل إلى 4.12، في حين ارتفع الدولار الأمريكي/الريال السعودي بنسبة 0.01% ليصل إلى 3.75.

تراجع السوق السعودي بفعل خسائر البنوك والمواد الأساسية

وأنهى المؤشر العام للسوق “تاسي” تعاملاته متراجعاً 0.69% بخسائر بلغت 80.97 نقطة، هبط بها إلى مستوى 11,621.93 نقطة. وتراجعت قيمة التداول إلى 5.25 مليار ريال مقابل 5.77 مليار ريال بالجلسة السابقة، بعد هبوط كميات التداول إلى نحو 201 مليون سهم، مقارنة بـ228.97 مليون سهم، بنهاية جلسة أمس الأربعاء.

وغلب اللون الأحمر على أداء القطاعات، وتصدر قطاع البنوك خسائر القطاعات الكبرى بعد هبوطه 1.37%، وتراجع قطاع الاتصالات 0.56%، وبلغت خسائر قطاعي الطاقة والمواد الأساسية 0.28% و0.24% على التوالي .

واقتصرت المكاسب على 4 قطاعات، بصدارة قطاع التطبيقات وخدمات التقنية، الذي أغلق مرتفعاً 1.02%، تلاه قطاع تجزئة السلع الكمالية بارتفاع 0.62%. وعلى صعيد أداء الأسهم، شملت الخسائر 154 سهماً، تصدرها سهم “رعاية” بعد هبوطه 4.65%، وجاء إغلاق 63 سهماً باللون الأخضر بصدارة سهم “العقارية” الذي أغلق مرتفعاً 4.76%.

وسجل سهم “أرامكو السعودية” أعلى قيمة تداول بـ 370.38 مليون ريال، وكانت أعلى الكميات لسهم “أمريكانا”، بـ بكمية تداول بلغت 20.61 مليون سهم وشهد السوق الموازي أداءً إيجابياً؛ ليغلق مؤشر (نمو حد أعلى) مرتفعاً 0.23%؛ بما يعادل 55.1 نقطة؛ صعدت به إلى مستوى 23,782.05 نقطة. وتصدر سهم “المركز الآلي” مكاسب السوق الموازي، بعد صعوده 8.15%، وكانت أعلى المكاسب لسهم “الراشد للصناعة” الذي أغلق متراجعاً 10.35%. وأنهى سوق الأسهم السعودية “تداول”، جلسة أمس الأربعاء بتراجع هامشي بلغت نسبته 0.09%، ليعاود خسائره بعد 10 جلسات من الارتفاع؛ بضغط قطاعي البنوك والمواد الأساسية .

ولفت إلى أن الشركات المدرجة التي لها علاقة بمجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي ستكون على الأغلب هي التي تحمل أغلب الفرص الثمينة لمستثمري الأسهم في العام الجديد وسط اتجاه الفيدرالي لسياسية التيسير النقدي .

تراجعت الأسهم السعودية بفعل التوترات الجيوسياسية

أخذت الأحداث الجيوسياسية الناتجة عن تصاعد الحرب في فلسطين تطوراً ملحوظاً بالشرق الأوسط والبحر الأحمر تحديداً وذلك خلال العشرة أيام الأخيرة من شهر ديسمبر الجاري وهو ما رفع وتيرة الحذر بأسواق الأسهم بالمنطقة والتي تباين أدائها السنوي وسط حيرة بين مخاوف الركود وارتفاع أسعار الفائدة وتأثر البورصات العالمية بذلك.

وبحسب البيانات الرسمية لأسواق الأسهم فقد تقلصت مكاسب البورصات العربية الرابحة على المستوى السنوي ولكنه لم تكن بسبب تلك الأحداث ولكنها تأثرت باتجاه البعض للاحتفاظ بالسيولة قبل إجازة عيد الميلاد.

وظل مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية منخفضًا بنسبة 7%، كما ظل المؤشر الأول للبورصة الكويتية متراجعاً بنسبة 7.7%،  وانخفض مؤشر بورصة قطر 3.7%، وتراجع مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية بنسبة 6%.

وعالميًا ففي بداية عام 2023، كانت هناك مخاوف من تراجع أسواق الأسهم بشكل عام، في في ظل مخاوف الركود الاقتصادي التي كانت تلوح في الأفق، ومعدلات التضخم المفرطة، وسياسات التشديد النقدي القوية التي لجأت لها البنوك المركزية وعلى رأسها الفيدرالي الأمريكي.

ولكن مع استمرار تماسك الاقتصاد الأمريكي ونموه بوتيرة معتدلة، نجحت أسواق الأسهم في تسجيل مكاسب ملحوظة، حيث ارتفع مؤشر S&P500 بنسبة 20% ليستقر بالقرب من مستويات 4700 نقطة، ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل ارتفع مؤشر الداوجونز الأمريكي إلى مستويات قياسية تاريخية جديدة مؤخراً، ومؤشر الناسداك الذي ارتفع بأكثر من 50%.

وفي هذا الشأن، قال رائد الخضر، رئيس قسم الأبحاث لدى “إيكويتي جروب” العالمية ومقرها لندن، إن تلك الأحداث الجيوسياسية قد تخطاها المستثمر بأسواق الأسهم العالمية وبالشرق الأوسط كون أنها ضمن نطاق أو دولة بعينها.

ورجح أن تشهد الأسواق العالمية والعربية ارتفاعات متتالية في ظل تراجع مؤشر المخاوف وارتفاع شهية المخاطرة حيال أدوات الاستثمار التي تحمل ربحا أكبر مع مخاطرة أكثر.

انخفاض مؤشر الأسهم السعودية مع تحقيق أرباح أسبوعية

أغلق مؤشر سوق الأسهم السعودية تعاملات اليوم على انخفاض للجلسة الثانية على التوالي، ولكنه تمكن رغم ذلك من تحقيق أرباح أسبوعية بعد تسجيله أعلى مستوياته في 4 أشهر هذا الأسبوع، وتراجع المؤشر العام للأسهم السعودية (تاسي) بنحو 80.97 نقطة إلى مستوى 11,621.93 نقطة، بينما سجل أرباحا أسبوعية بلغت نحو 1.60%، وبلغ حجم تداولات 201 مليون سهم، وبقيمة تقدر بحوالي 5.2 مليار ريال سعودي، تمت من خلال 396.4 ألف صفقة.

وفيما يتعلق بتداولات الأسهم السعودية اليوم، فكانت أسهم شركات العقارية، سينومي سنترز، ساسكو، الدريس، أملاك هي الأكثر ارتفاعا، بينما كانت أسهم شركات رعاية، الصقر للتأمين، باتك، أسترا الصناعية، الآمار هي الأكثر انخفاضا بالتعاملات، ولقد تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض بين 2.98% و 4.76% بتعاملات سوق الأسهم السعودية.

وعلى الجانب الاَخر، أغلق مؤشر تداول الأسهم السعودية للسوق الموازية (نمو حد أعلى) تعاملات اليوم، على ارتفاع بحوالي 55.10 نقطة، ليغلق عند مستوى 23,782.05 نقطة، وبحجم تداول يصل إلى 14.5 مليون ريال سعودي، كما بلغ حجم تداول الأسهم ضمن سوق الأسهم السعودية الموازية نحو 0.728 مليون سهم، تمت من خلال 2,592 صفقة.

أما بالنسبة لأداء الشركات بمؤشري الأسهم السعودية اليوم، فقد شهد مؤشر تاسي الرئيسي ارتفاعا لأسهم 63 شركة عند الإغلاق، في حين تراجعت أسهم 154 شركة. وفي نفس الوقت شهد مؤشر الأسهم السعودية للسوق الموازية، ارتفاعا بأسهم 20 شركة، وانخفاضا لأسهم 31 شركة خلال التعاملات، وحتى إغلاق الجلسة

سعر الذهب اليوم يرتفع بسبب توقعات بخفض الفائدة الأمريكية

0

سعر الذهب اليوم ارتفع إلى أعلى مستوياته في نحو ثلاثة أسابيع، إذ دفعت الرهانات المتزايدة على خفض أسعار الفائدة من جانب مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أوائل العام المقبل الدولار وعوائد السندات للانخفاض قبيل بيانات التضخم الأمريكية التي طال انتظارها.

ارتفع السعر الفوري للذهب 0.2 بالمئة إلى 2049.49 دولار للأوقية (الأونصة) بعد أن بلغ أعلى مستوياته منذ الرابع من ديسمبر كانون الأول في وقت سابق من الجلسة. وارتفع الذهب 1.6% منذ بداية الأسبوع. وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.5 بالمئة إلى 2060.80 دولارا للأوقية .

إن العائدات الحقيقية تتجه نحو الانخفاض بسبب التوقعات المتزايدة بتخفيض سعر الفائدة الأول من بنك الاحتياطي الفيدرالي في مارس، وهذا حافز إيجابي لأسعار الذهب في الوقت الحالي. واستقر مؤشر الدولار قرب أدنى مستوى في خمسة أشهر، مما يجعل الذهب أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى، في حين حومت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات بالقرب من أدنى مستوى لها منذ يوليو

يتوقع المتداولون الآن فرصة بنسبة 83% لخفض سعر الفائدة الفيدرالي بحلول شهر مارس، وفقًا لأداة CME FedWatch. يؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة السبائك التي لا تدر عائد ا.

ويعارض مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي فكرة التخفيضات السريعة في أسعار الفائدة العام المقبل، لكن هذه التصريحات لم تفعل الكثير لتغيير معنويات المستثمرين. وتتجه الأنظار الآن نحو تقرير مؤشر إنفاق الاستهلاك الشخصي الأساسي لشهر نوفمبر ، وهو المقياس المفضل لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي للتضخم الأساسي لمزيد من الوضوح بشأن توقعات أسعار الفائدة الأمريكية. ويتوقع المشاركون في السوق أن يرتفع المؤشر بنسبة 3.3% على أساس سنوي، مقارنة مع 3.5% في أكتوبر .

سعر الذهب اليوم يرتفع بفعل ضعف الدولار وتقرير ناتج محلي إجمالي أمريكي متراجع

سعر الذهب اليوم يواصل مكاسبه خلال الجلسة الآسيوية المبكرة يوم الجمعة. يقدم ضعف الدولار الأمريكي (USD) ورقم نمو الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي المتشائم بعض الدعم للمعدن الأصفر. يتم تداول سعر الذهب حاليًا بالقرب من 2,055 دولارًا، مرتفعًا بنسبة 0.53% خلال اليوم.

وفي الوقت نفسه، انخفض مؤشر الدولار الأمريكي (DXY)، وهو مقياس لقيمة الدولار مقابل سلة العملات المرجحة التي يستخدمها الشركاء التجاريون للولايات المتحدة، إلى أدنى مستوى له منذ أغسطس، بالقرب من 101.80. ارتفعت عوائد سندات الخزانة بشكل متواضع، حيث بلغ العائد لأجل 10 سنوات 3.89٪.

أظهرت البيانات الصادرة يوم الخميس أن الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للربع الثالث جاء أضعف من المتوقع، حيث توسع بنسبة 4.9٪، وفقًا لتقرير مكتب التحليل الاقتصادي الأمريكي (BEA). علاوة على ذلك، ارتفعت المطالبات الأولية للحصول على إعانات البطالة بمقدار 2000 إلى مستوى معدل موسميًا قدره 205000 للأسبوع المنتهي في 16 ديسمبر، وهو أسوأ من توقعات السوق البالغة 215000.

يشير تراجع البيانات الاقتصادية الأمريكية واعتدال التضخم إلى أن السياسات النقدية لبنك الاحتياطي الفيدرالي (الاحتياطي الفيدرالي) مقيدة بما يكفي لإعادة التضخم بشكل مستدام إلى الهدف. توقع أعضاء لجنة الاحتياطي الفيدرالي ثلاثة تخفيضات على الأقل في أسعار الفائدة في عام 2024، وتقدر الأسواق إمكانية خفض أسعار الفائدة بنسبة 79٪ تقريبًا في مارس، وفقًا لأداة CME FedWatch. ومع ذلك، فإن انخفاض الولايات المتحدة قد يعزز جاذبية الذهب.

وبالنظر للمستقبل، سيراقب تجار الذهب عن كثب مؤشر أسعار إنفاق الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة لشهر نوفمبر (Core PCE) يوم الجمعة. من المتوقع أن يظهر مقياس التضخم المفضل لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي زيادة بنسبة 0.2% على أساس شهري و3.3% على أساس سنوي. علاوة على ذلك، سيتم أيضًا إصدار مسح ثقة المستهلك من جامعة ميشيغان وتقرير طلبيات السلع المعمرة وبيانات مبيعات المنازل الجديدة من الأجندة الأمريكية.

سعر النفط اليوم ينخفض بعد انسحاب أنجولا من أوبك

0

سعر النفط اليوم انخفض بشكل مفاجئ في وقت سابق بعد أن أعلنت أنجولا انسحابها من أوبك. وقال وزير النفط الأنجولي إن “القرار، الذي تم دراسته حسب الأصول، تم اتخاذه في جلسة لمجلس الوزراء بتوجيه من رئيس الجمهورية جواو لورينسو”.

الخوف هو أن يكون هذا صدعًا في سد أوبك والخطوة الأولى نحو تفكك الكارتل، وهو أمر يمكن أن يؤدي إلى إطلاق 4 ملايين برميل من النفط يوميًا في السوق ورفع الأسعار إلى 30 دولارًا. وتعتبر أنغولا منتجاً للنفط بحجم معقول، حيث تنتج حوالي 1.1 مليون برميل يومياً. ومع ذلك، فمن غير الواضح لماذا اختاروا مثل هذه المعركة الكبيرة مع أوبك لأنهم لم يتمكنوا من الحفاظ على الإنتاج لسنوات.

بدأ التوتر في يونيو عندما مُنحت أنجولا تخفيضًا في هدف إنتاجها لعام 2024 إلى 1.28 مليون برميل يوميًا، بانخفاض 175 ألف برميل يوميًا عن هدفها لعام 2023. وتم تخفيضه مرة أخرى في الاجتماع الأخير إلى 1.08 مليون برميل يوميا. أرادت أنجولا 1.18 مليون برميل يوميا ومن الواضح أن النزاع كان كافيا لترك أوبك.

إن احتمال إنتاج 50 ألف برميل أخرى في اليوم هذا العام ليس له أهمية بالنسبة لسوق النفط العالمية، لكن احتمال حدوث مزيد من التفكك هو بالتأكيد أعلى الآن، ولهذا السبب انخفض سعر النفط بمقدار 1.50 دولار.

عززت الولايات المتحدة مكانتها كأكبر منتج للنفط في العالم، مع زيادة الإنتاج اليومي بمقدار 200 ألف برميل الأسبوع الماضي إلى أعلى مستوى في البيانات التي تعود إلى عام 1983، وفقًا لإدارة معلومات الطاقة. كما ارتفعت مخزونات النفط الخام على مستوى البلاد للمرة الأولى منذ ثلاثة أسابيع.

لقد أصبح من الواضح بشكل صارخ أن توقعات النمو المتعثر في إنتاج الصخر الزيتي في الولايات المتحدة بعد جائحة Covid-19 كانت في غير محلها

سعر النفط اليوم متقلب وتأثير توقعات خفض الفائدة والتوترات التجارية

سعر النفط اليوم يتراجع خام غرب تكساس الوسيط (WTI)، العقود الآجلة في بورصة نايمكس، بعد فشله في الارتفاع فوق مستوى المقاومة الفوري البالغ 75.00 دولارًا. إن الجاذبية الأوسع لسعر النفط متفائلة حيث من المتوقع أن يقوم صناع السياسة في بنك الاحتياطي الفيدرالي (الاحتياطي الفيدرالي) بتفكيك موقفهم المتشدد بشأن أسعار الفائدة قريبًا.

بالإضافة إلى تعميق توقعات خفض أسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي، من المتوقع أن تؤدي المشكلات التجارية بالقرب من البحر الأحمر إلى إبقاء إمدادات النفط محدودة.

يستمر سعر النفط في العثور على طلبات على الرغم من القفزة المفاجئة في مخزونات النفط الخام بمقدار 2.9 مليون برميل للأسبوع المنتهي في 15 ديسمبر. وعلى العكس من ذلك، توقع المستثمرون انخفاض مخزونات النفط بمقدار 2.3 مليون برميل.

تعافى خام غرب تكساس الوسيط بقوة بعد اكتشاف اهتمام بالشراء بالقرب من 68.00 دولارًا بعد تشكيل تباين صعودي. في حين أن أسعار النفط كانت تشكل باستمرار قمم أدنى من أدنى مستوياتها، فقد شكل مؤشر القوة النسبية (RSI) (14) قاعًا أعلى، مما أظهر نهاية للزخم الهبوطي.

يحافظ الأصل بثقة فوق المتوسط المتحرك الأسي لـ 50 فترة (EMA)، مما يشير إلى أن الاتجاه على المدى القريب قد تحول إلى الاتجاه الصعودي.

قد يجلب سعر النفط عروضًا كبيرة بعد الاختراق الحاسم فوق أعلى مستوى سجله يوم الأربعاء عند 75.00 دولارًا، مما سيدفع الأصل نحو أعلى مستوى في 30 نوفمبر عند 79.63 دولارًا، يليه أعلى مستوى في 6 نوفمبر بالقرب من 82.00 دولارًا.

في سيناريو بديل، فإن الانهيار دون أدنى مستوى في 13 ديسمبر عند 68.00 دولارًا أمريكيًا من شأنه أن يعرض الأصل إلى أدنى مستوى خلال ثمانية أشهر بالقرب من 66.88 دولارًا أمريكيًا، وهو أدنى مستوى في 24 مارس. سيؤدي المزيد من الانهيار إلى سحب الأصل إلى أدنى مستوى سجله في مايو بالقرب من 64.30 دولارًا.

سعر النفط اليوم يتسارع قبيل العطلات وسط ترقب للعروض الزائدة

سعر النفط اليوم ينخفض حيث أظهر سوق خام غرب تكساس 73.392 دولار -0.092 (-0.13٪) قدرًا كبيرًا من التقلبات خلال جلسة التداول يوم الخميس حيث واصل المتداولون ترتيب مراكزهم قبيل العطلات. لقد قمنا مؤخرًا باختبار المستوى 75 دولارًا، ولكن يبدو أننا نبيع من تلك المنطقة، وهو أمر منطقي إلى حد ما لأنه كان دعمًا سابقًا، ويمكن أن يظهر قدر معين من “ذاكرة السوق” في الصورة.

خام برنت 78.872 دولار -0.077 (-0.10%) التداول مع FXTM 82% من حسابات عقود الفروقات للأفراد تخسر الأموال

  كانت الأسواق أيضًا صاخبة جدًا خلال جلسة الخميس، وحاولت في البداية الاختراق فوق المستوى 80 دولارًا قبل أن تتحول وتظهر علامات السلبية. مع تحييد جميع العوامل، أعتقد أنك لا تزال ترى في هذا السيناريو الكثير من السلوك الصاخب قبيل العطلات، وسيكون نقص السيولة مشكلة رئيسية لمدة أسبوع على الأقل. لهذا السبب، لن أعتمد كثيراً على الحركة، بخلاف أننا ربما حصلنا على بعض تغطية صفقات البيع خلال الأيام القليلة الماضية حتى يوم الأربعاء.

إذا قمنا بالتحول والاختراق فوق المتوسط ​​المتحرك لـ50 يوماً، فيمكن للسوق أن يتجه نحو المتوسط ​​المتحرك لـ200 يوم، وهو مؤشر من الواضح أنه يجذب الكثير من الاهتمام. إذا قمنا بالاختراق فوق المستوى، فمن الواضح أن ذلك قد يغير الاتجاه العام. ولكن في الوقت الحالي، يبدو أن الأسواق تعتقد أن هناك فائضاً في المعروض من النفط الخام، وبالتالي من المحتمل أن نستمر برؤية الضغط، وبالطبع من الصعب جداً التداول في موسم العطلات. من الواضح أن يوم الاثنين هو عيد الميلاد، وهذا سوف يؤدي إلى انتعاش الأسواق، ولكن من النادر جدًا أن يأتي الكثير من المتداولين الكبار ويبدأون بدفع الأسواق بين عيد الميلاد ورأس السنة الجديدة أيضًا.

سعر النفط اليوم يتأثير بانسحاب أنجولا من أوبك وتصاعد التوترات

سعر النفط اليوم تراجع بعد تقدم دام ثلاثة أيام، إذ يزن المتداولون ارتفاع الإنتاج الأمريكي في مواجهة التهديد المستمر بهجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر.

وتراجع خام القياس العالمي برنت 1.8 بالمئة ليجري تداوله دون 79 دولارا للبرميل مع تدهور المعنويات بعد أن أعلنت أنجولا خروجها من منظمة البلدان المصدرة للبترول. وسجل إنتاج الخام الأمريكي مستوى قياسيا بلغ 13.3 مليون برميل يوميا الأسبوع الماضي، وفقا لبيانات حكومية. وفي الوقت نفسه، حذرت الجماعة المسلحة المدعومة من إيران من أنها سترد إذا نفذت الولايات المتحدة هجمات على قواعدها في اليمن.

سيؤدي رحيل أنجولا إلى تقليص عضوية أوبك إلى 12 دولة. ورفضت الحكومة في لواندا الحد المخفض للإنتاج الذي فرضه زعماء الكارتل ليعكس تضاؤل قدرة إنتاج النفط في البلاد. وذكرت صحيفة جورنال دي أنجولا المملوكة للدولة القرار نقلا عن وزير الموارد المعدنية ديامانتينو أزيفيدو.

ارتفع سعر النفط الخام في وقت سابق من هذا الأسبوع حيث دفع تصاعد هجمات البحر الأحمر شركات الشحن إلى تحويل السفن بعيدًا عن ممر الطاقة الرئيسي. ولا يزال النفط متجهًا نحو أول انخفاض سنوي منذ عام 2020، حيث يعوض ازدهار الإنتاج من الولايات المتحدة وغويانا والبرازيل تخفيضات الإنتاج من قبل المملكة العربية السعودية ومنظمة أوبك +.

عززت الولايات المتحدة مكانتها كأكبر منتج للنفط في العالم، مع زيادة الإنتاج اليومي بمقدار 200 ألف برميل الأسبوع الماضي إلى أعلى مستوى في البيانات التي تعود إلى عام 1983، وفقًا لإدارة معلومات الطاقة. كما ارتفعت مخزونات النفط الخام على مستوى البلاد للمرة الأولى منذ ثلاثة أسابيع.

يزداد الطلب على النفط هذا العام بحوالي +2.5 مليون برميل من النفط يوميًا على أساس سنوي بنسبة 2.3٪ وسيتجاوز الرقم في العام المقبل +0.7 مليون برميل من النفط يوميًا.

توجيه هابط لأسعار النفط مع اختراق المتوسطات المتحركة

سعر النفط يتداول عند مستوى 73.13 دولار للبرميل ويشير التحليل الفني الحالي إلى اتجاه هابط في أسعار النفط. تجاوزت المتوسطات المتحركة ومؤشر الـ MACD يشير إلى ضعف في قوة الشراء.

المؤشر الرائد لمجلس الاحتياطي (CB Leading Index)  مطابق للمتوقع

0

التوقيت: 2:00 مساء بتوقيت غرنيتش , بتوقيت المغرب:  3:00 ساعة , بتوقيت مصر :  5:00 ساعة , بتوقيت السعودية :  6:00 ساعة , بتوقيت الأمارات :   7:00  ساعة

السابق: -1.0%     المتوقع : -0.5%      الفعلي : -0.5% 

المؤشر الرائد لمجلس الاحتياطي (CB Leading Index)  

يهدف المؤشر إلى قياس الاتجاه العام للنشاط الاقتصادي في الولايات المتحدة، وذلك من خلال تتبع عدد من المؤشرات الفرعية المختلفة مثل معدلات الفائدة، أسعار الأسهم، تكاليف الإنتاج، وغيرها.

وعندما يصدر المؤشر بنتيجة أعلى من المتوقع:

• يشير ذلك إلى أن النشاط الاقتصادي والإنتاج سيتحسنان في المستقبل القريب.

• وهذا سيدعم قوة الاقتصاد الأمريكي ومن ثم الدولار الأمريكي.

في حين أن نتيجة أقل من المتوقع:

• تعني أن الاقتصاد الأمريكي قد يتباطأ وتنخفض وتيرة النمو بشكل محتمل في المستقبل القريب. 

• مما قد يضعف من قوة الدولار الأمريكي.

لذلك يمثل هذا المؤشر مصدرًا هامًا للمؤشرات الاقتصادية التنبؤية للاقتصاد الأمريكي، وله تأثير كبير على أداء الدولار الأمريكي.

كيف يؤثر  CB Leading Index m/m  علي تداول الدولار الامريكي في سوق الفوركس؟

المؤشر الرائد لمجلس الاحتياطي (CB Leading Index) هو مؤشر اقتصادي يحاول التنبؤ بالاتجاه العام للاقتصاد، ويصدره مجلس الاحتياطي الامريكي.

عندما يصدر هذا المؤشر بنتيجة ايجابية (تحسن شهري) فان هذا يعني:

• احتمال تقوية الاقتصاد الامريكي وتحسن نموه في المدى القريب.

• وهذا بدوره قد يدفع باتجاه تقوية الدولار الامريكي مقابل باقي العملات، خاصة في سوق الفوركس.

والعكس صحيح عندما يصدر المؤشر بنتيجة سلبية (تدهور شهري)؛ حيث قد يدفع ذلك باتجاه ضعف الدولار الامريكي.

وبشكل عام فان اي توقعات بتحسن أو تدهور في وتيرة النمو الاقتصادي للولايات المتحدة تؤثر على قوة الدولار الامريكي ومكانته كعملة مرجعية عالمية.

لذلك يقوم المستثمرون والمتداولون في سوق الفوركس بمراقبة هذا المؤشر وتأثيره المحتمل على أسعار الصرف.

الجهة المسؤولة عن اصدار المؤشر الرائد لمجلس الاحتياطي (CB Leading Index)

يتم إصدار المؤشر الرائد لمجلس الاحتياطي (CB Leading Index) من قبل مكتب التحليل الاقتصادي (Economic Analysis Office) التابع لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.

ويشرف على هذا المكتب نائب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، وهو مسؤول عن جمع وتحليل البيانات الاقتصادية ونشر التقارير والمؤشرات ذات الصلة.

يتكون المؤشر الرائد من مجموعة من المؤشرات الفرعية التي تعكس مختلف جوانب الاقتصاد:

• معدلات الفائدة طويلة الأجل

• أسعار الأسهم

• ساعات العمل

• تكاليف الإنتاج الصناعية

• وغيرها

فالهدف من المؤشر الرائد هو تقديم نظرة شاملة عن الاتجاه المستقبلي للاقتصاد الأمريكي، لذلك يضم مجموعة متنوعة من المؤشرات الفرعية.

موعد اصدار المؤشر الرائد لمجلس الاحتياطي (CB Leading Index)

يتم إصداره شهريًا ، بعد حوالي 20 يومًا من انتهاء الشهر ؛

الاصدار القادم

22 يناير 2024

طلبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة دون التوقع

0

التوقيت: 12:30 مساء بتوقيت غرنيتش , بتوقيت المغرب:  2:30 ساعة , بتوقيت مصر :  3:30 ساعة , بتوقيت السعودية :  5:30 ساعة , بتوقيت الأمارات :   6:30 ساعة

السابق: 220K    المتوقع : 214K     الفعلي : 205K

مؤشر طلبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة

مؤشر مطالبات البطالة الأولية هو مؤشر اقتصادي أسبوعي يقيس عدد الأفراد الذين تقدموا للحصول على إعانات البطالة لأول مرة خلال الأسبوع المحدد في الولايات المتحدة. يتم إصداره كل يوم خميس من قبل إدارة التوظيف والتدريب بوزارة العمل الأمريكية (ETA).

يوفر مؤشر مطالبات البطالة الأولية نظرة ثاقبة لحالة سوق العمل والاقتصاد ككل. يعتبر مؤشرًا رئيسيًا لصحة سوق العمل ، حيث يوفر مؤشرًا مبكرًا على عدد الأشخاص الذين يفقدون وظائفهم ويقدمون طلبات للحصول على إعانات البطالة.

بشكل عام ، قد يشير العدد الأعلى من المتوقع لمطالبات البطالة الأولية إلى سوق عمل أضعف ، في حين أن الرقم الأقل من المتوقع قد يشير إلى سوق عمل أقوى.

يعد مؤشر مطالبات البطالة الأولية مقياسًا مفيدًا لصحة سوق العمل في الولايات المتحدة.

إذا كان إصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية أقل من المتوقع ، فهذا يشير إلى أن عددًا أقل من الأشخاص الذين يتقدمون للحصول على إعانات بطالة أقل مما كان متوقعًا. يمكن أن يكون هذا علامة على سوق عمل أقوى ، حيث يفقد عدد أقل من الناس وظائفهم. يمكن أن يشير أيضًا إلى أن الشركات توظف المزيد من العمال ، مما قد يؤدي إلى زيادة الإنفاق الاستهلاكي والنمو الاقتصادي.

يمكن أن يكون للإصدار الأقل من المتوقع لمؤشر مطالبات البطالة الأولية آثار اقتصادية إيجابية. على سبيل المثال ، يمكن أن تزيد ثقة المستهلك وتعزز معنويات المستثمرين ، مما يؤدي إلى ارتفاع أسعار الأسهم. يمكن أن يشجع أيضًا الشركات على الاستثمار أكثر والتوسع ، حيث لديهم ثقة أكبر في قوة الاقتصاد وتوافر القوى العاملة الماهرة.

كيف يؤثر اصدار مؤشر طلبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة علي تداول الدولار الامريكي في سوق الفوركس؟

يمكن أن يكون لإصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة تأثير على تداول الدولار الأمريكي في سوق الفوركس. سوق الفوركس هو سوق عالمي يتم فيه تداول العملات ، ويمكن استخدام المؤشرات الاقتصادية مثل مؤشر مطالبات البطالة الأولية لتقييم قوة اقتصاد البلد ، وبالتالي التأثير على الطلب على عملة ذلك البلد.

إذا كان إصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية أعلى من المتوقع ، مما يشير إلى ضعف سوق العمل ، فقد يؤدي ذلك إلى انخفاض الطلب على الدولار الأمريكي في سوق الفوركس. وذلك لأن ضعف سوق العمل يمكن اعتباره علامة على الضعف الاقتصادي ، والذي يمكن أن يقلل الثقة في الاقتصاد الأمريكي ويقلل من جاذبية الدولار الأمريكي كاستثمار.

من ناحية أخرى ، إذا كان إصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية أقل من المتوقع ، مما يشير إلى سوق عمل أقوى ، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة الطلب على الدولار الأمريكي في سوق الفوركس. وذلك لأن سوق العمل الأقوى يمكن اعتباره علامة على القوة الاقتصادية ، والتي يمكن أن تزيد الثقة في الاقتصاد الأمريكي وتجعل الدولار الأمريكي أكثر جاذبية للمستثمرين.

الجهة المسؤولة عن اصدار مؤشر طلبات  البطالة الأولية في الولايات المتحدة

الوكالة المسؤولة عن إصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة هي إدارة التوظيف والتدريب التابعة لوزارة العمل الأمريكية (ETA). ETA هي وكالة اتحادية مسؤولة عن تطوير وتنفيذ برامج وسياسات ومبادرات التوظيف والتدريب ، وجمع ونشر معلومات سوق العمل.

موعد اصدار مؤشر طلبات  البطالة الأولية في الولايات المتحدة

عادةً ما يتم إصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة على أساس أسبوعي ، عادةً يوم الخميس

الاصدار القادم

28 ديسمبر 2023

سعر عملة البتكوين اليوم وتوقعات بالمزيد من الارتفاع

0

سعر عملة البتكوين اليوم ارتفعت مرة أخرى خلال جلسة التداول يوم الأربعاء، حيث يبدو أننا سنبذل كل ما في وسعنا لمواصلة الارتفاع. ضع في اعتبارك أن المستوى 44000 قدم القليل من المقاومة مؤخرًا، ولكن بعد ذلك، أعتقد أن السوق يمكن أن يتطلع إلى المستوى 45000 دولار لأنه رقم كبير وكامل وذو أهمية نفسية، ولكن الهدف الحقيقي سيكون 47,500 دولار، كما رأينا على الرسوم البيانية الأسبوعية، حيث أنه يمثل حاجز مقاومة رئيسي.

في الأسفل، قدم المتوسط ​​المتحرك لـ20 يومًا القليل من الدعم، ويتجه المتوسط ​​المتحرك لـ50 يومًا نحو حركة السعر أيضًا. في هذه الحالة، أعتقد أن السوق من المرجح أن يستمر بالعثور على مشترين ذوي قيمة في كل مرة يتراجع فيها، وأعتقد أن الأمر على الأرجح مسألة وقت قبل أن يرتفع. ضع في اعتبارك أن السيولة ستبدأ بالجفاف قليلاً، خاصة من وجهة نظر مؤسسية، لذلك سيتعين علينا النظر إلى ذلك من منظور محاولة العثور على عدد كافٍ من المشترين أو البائعين لتحريك السوق.

ومع ذلك، فإنه يمكن أن يسبب حركة غير منتظمة. بغض النظر، هذا هو السيناريو الذي تحتاج فيه إلى النظر في اتجاه واحد فقط، وهو الاتجاه الأعلى. ستستمر البتكوين بالحصول على القليل من الدعم من التيسير البنكي المركزي، خاصة في الولايات المتحدة. طالما كان الأمر كذلك، أعتقد أن البتكوين ستستمر في الأداء الجيد إلى حدٍ ما. في النهاية، أنت بحاجة إلى الكثير من السيولة حتى يتمكن الناس من الخروج وشراء بعض الأصول الأكثر خطورة على هذا الكوكب، والتي هي بالتأكيد عملة البتكوين.

في هذه الحالة، سيكون الشراء عند الانخفاضات هو الاستراتيجية التي يستمر معظم الناس في استخدامها، وأعتقد أننا سنصل إلى المستوى 47500 دولار عاجلاً وليس آجلاً.

سعر عملة البتكوين اليوم يتوازن بين التذبذب والمتوسطات المتحركة

سعر عملة البتكوين اليوم وتقدم مؤشرات التذبذب الحالية في Bitcoin منظورًا متنوعًا. مؤشر القوة النسبية (RSI) عند 59، مؤشر ستوكاستيك عند 52، مؤشر قناة السلع (CCI) عند 31، متوسط مؤشر الاتجاه عند 34، والمذبذب الرائع عند 2075، كلها تشير إلى الحياد واتجاه إيجابي، مما يشير إلى سوق متوازن. ومع ذلك، يشير مؤشر الزخم إلى حركة صعودية عند -1016، على النقيض من الإشارة الهبوطية لمستوى التقارب/التباعد للمتوسط المتحرك (MACD) عند 1115، مما يسلط الضوء على السوق عند مفترق طرق.

تقدم المتوسطات المتحركة نظرة صعودية بالإجماع. من المتوسط المتحرك الأسي قصير المدى (EMA) لمدة 10 أيام عند 42,310 دولارًا أمريكيًا إلى المتوسط المتحرك الأسي طويل الأجل لمدة 200 يوم عند 32,280 دولارًا أمريكيًا، تنصح جميع المتوسطات المتحركة الأسية والمتوسطات المتحركة البسيطة (SMAs) بالشراء. يشير هذا الإجماع عبر الأطر الزمنية إلى وجود اتجاه صعودي قوي لـ BTC.

يظهر الرسم البياني اليومي اتجاهًا صعوديًا عامًا، حيث انتقل من أدنى مستوى عند 15479 دولارًا إلى أعلى مستوى عند 44729 دولارًا. هذا التقدم، الذي تميز بالانتعاش القوي بعد الانخفاض الكبير، يدعم الشعور الصعودي. يشير التراجع الأخير من القمة إلى مرحلة ترسيخ، ويدعم الحجم المستقر استدامة هذا الاتجاه.

ومن خلال الجمع بين هذه التحليلات، يبدو أن عملة البتكوين (BTC) تمر بمرحلة من التفاؤل الحذر. في حين تشير مؤشرات التذبذب إلى سوق متوازن، فإن المتوسطات المتحركة وأنماط الرسم البياني تميل نحو معنويات صعودية. يجب على المستثمرين أن يكونوا على دراية بمستويات المقاومة المحتملة وأن يراقبوا علامات التماسك أو استمرار الحركة الصعودية.

سعر عملة البتكوين اليوم وتوقعات بالأرتفاع إلى 160 ألف دولار في 2024

سعر عملة البتكوين اليوم يرتفع ويمكن لسلسلة من المحفزات والسلوك التاريخي أن تدفعه إلى ارتفاع يصل إلى ١٦٠ ألف دولار بالتزامن مع سوق صاعدة واسعة النطاق من المقرر أن تبدأ في عام ٢٠٢٤. وفقًا لتقرير نشرته شركة التحليل على السلسلة CryptoQuant مع COINOTAG يوم الأربعاء، فإن الطلب المتوقع من العديد من الصناديق المتداولة في البورصة الفورية (ETFs) في الولايات المتحدة، إلى جانب النصف القادم وتأثير تخفيضات أسعار الفائدة على النمو في أسواق الأسهم الأوسع، يمكن أن يدفع أسعار بيتكوين إلى ما لا يقل عن 50000 دولار في عام 2019. على المدى القصير .

يمكن أن تتمتع أسواق البتكوين والعملات المشفرة بعام إيجابي في عام  2024، والأسباب الرئيسية هي: 1. دورة تقييم السوق ، 2. نشاط الشبكة، 3. انخفاض سعر البتكوين إلى النصف ، 4. منظور الاقتصاد الكلي، 5. البتكوين”. موافقة مؤسسة الاستثمار المتداولة الفورية، و6. آثار زيادة سيولة العملة المستقرة

وأضاف المحللون: “يُظهر تقييم البتكوين على السلسلة ومقاييس الشبكة أن البتكوين لا تزال في سوق صاعدة، ويمكن أن تستهدف 160 ألف دولار على المدى المتوسط للوصول إلى ذروة السعر في هذه الدورة، 54 ألف دولار على المدى القصير” .

عادةً ما ترتفع عملة البتكوين بعد أحداث النصف، مما يقلل تلقائيًا من المعروض من العملات الجديدة في السوق المفتوحة. من المرجح أن يستمر المتداولون في التسعير في النصف القادم، المقرر إجراؤه في أبريل 2024 .

من ناحية أخرى، يجري سبعة لاعبين ماليين تقليديين رئيسيين مثل BlackRock وVanEck محادثات مع هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC) بشأن صناديق الاستثمار المتداولة للبيتكوين الفورية، ومن المرجح أن المناقشات المتبادلة الجارية تتقدم بشكل إيجابي .

سعر عملة البتكوين اليوم يرتفع ويعيد الثقة للمتداولين

سعر عملة البتكوين اليوم يرتفع حيث انخفض مؤشر BTC بمقدار 44,031 دولارًا  حيث سعت إلى التغلب على مقاومة النطاق الأسبوعية في 20 ديسمبر حيث كانت قوة سعر BTC تتنافس مع العملات البديلة من أجل التفوق.

بعد انخفاضها إلى ما يقرب من 40 ألف دولار في بداية الأسبوع، عادت عملة البتكوين لتجعل المتداولين يعيدون النظر في احتمال حدوث اتجاه هبوطي أكثر حدة. وتعليقًا على اتجاه السوق الحالي، أن سعر عملة ETH انخفض بمقدار 2,254 دولارًا رؤية القاع المحلي عززت احتمالات استمرار الاتجاه الصعودي لـ BTC.

تقديرًا للمكان الذي يمكن أن ينتهي إليه هذا الاستمرار على المدى القصير، تطلع المحلل ماثيو هايلاند إلى أعلى مستوياته الجديدة لعام 2023 فوق 46000 دولار. إن BTC الآن في الجزء العلوي من نطاق الانعكاس ذو القاع المزدوج

أبرز الرسم البياني المصاحب بناء القاع المزدوج الذي يتضمن دعمًا بقيمة 40 ألف دولار خلال شهر ديسمبر.

كما اتفق زميله المتداول جيلي أيضًا على أن بيتكوين تبدو “متلهفة للاختراق”، واصفًا إعادة اختبار الدعم بأنها “تراجع سطحي”. ويبلغ الارتفاع المحلي الحالي، والذي يمثل أعلى مستويات بيتكوين منذ أبريل 2022، 44,729 دولارًا على Bitstamp.

وفي الوقت نفسه، استعادت عملة البتكوين حصتها السوقية المفقودة، حيث هيمنت على السوق بنسبة 53.8%، بزيادة 0.8% مقارنة ببداية الأسبوع.

سيتطلب الاختراق فوق هذا المستوى قدرًا كبيرًا من الزخم، وقد يمثل ذلك تحديًا بعض الشيء من الآن وحتى العام الجديد، ولكن مع ذلك، أعتقد أن ذلك سيحدث مع الوقت الكافي بسبب الزخم، وحقيقة أن لقد تخلى أعضاء الاحتياطي الفيدرالي تمامًا عن أي نوع من التشديد.

ارتفاع قوي في سعر البتكوين منذ عامين ووصله لأعلى سعر

0

تم تجاوز سعر البتكوين لأول مرة منذ أبريل 2022، حيث وصل إلى 44,000 دولار، ويبدو أن هذا الارتفاع يعزى إلى التقدم المتزايد في المفاوضات بين شركة وول ستريت العملاقة بلاك روك والجهات الرقابية المعنية. تركز هذه المفاوضات على الموافقة على صندوق بيتكوين الفوري المقترح للتداول في البورصة، والذي يعتبر تطورًا هامًا لسوق العملات المشفرة. يتوقع أن يسهم هذا الصندوق في زيادة الاعتراف والتبني المؤسسي للبيتكوين، مما قد يؤدي في نهاية المطاف إلى زيادة قيمتها.

هناك اعتقاد واسع النطاق بأن طرح صندوق Bitcoin المتداول في البورصة (ETF) من قبل BlackRock، أكبر مدير للأصول في العالم، يمكن أن يكون بمثابة حافز مهم لاتجاه صعودي جديد في سوق العملات المشفرة. من شأن صندوق الاستثمار المتداول هذا أن يوفر للمستثمرين المؤسسيين وسيلة مناسبة للتعرض لواحدة من أبرز العملات الرقمية. ومن المثير للاهتمام أن هذا يتماشى مع التقارير الواردة عن اجتماع سري عُقد بين BlackRock وNasdaq وهيئة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية (SEC) لمناقشة الإدخال المحتمل لصناديق Bitcoin ETFs.

على الرغم من التوقع المتفائل للمشاركين في السوق بالموافقة المبكرة في العام المقبل، رفضت هيئة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية (SEC) باستمرار جميع طلبات الحصول على صناديق بيتكوين المتداولة في البورصة (ETFs) بسبب المخاوف بشأن الاحتيال المحتمل. ومع ذلك، سعت شركة بلاك روك، أكبر شركة لإدارة الأصول في العالم، في السابق إلى تقديم نهج فريد من خلال تقديم خيار للمستثمرين لاستبدال السلال التقليدية بممتلكات بيتكوين فقط أو “عينية”. من شأن صندوق الاستثمار المتداول للعملات المشفرة الفوري أن يمكّن المستثمرين من تتبع سعر السوق لأصول العملة المشفرة الأساسية، مما يوفر التعرض للعملة المميزة دون الحاجة إلى شراء العملات المباشرة. حاليًا، شهدت عملة البتكوين زيادة بنسبة 4٪، لتصل إلى 44,150 دولارًا لكل رمز، في حين يتم تداول إيثريوم، أكبر عملة في سوق العملات البديلة، بسعر 2,250 دولارًا، مما يعكس زيادة بنسبة 2.7٪. أظهرت Binance Coin (BNB) ارتفاعًا بنسبة 2.85%، لتصل إلى 258 دولارًا، وتواصل Solana Coin مسارها الصعودي، حيث يتم تداولها حاليًا عند 80.55 دولارًا.

مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي CB أعلى من المتوقع

0

التوقيت: 2:00 مساء بتوقيت غرنيتش , بتوقيت المغرب:  3:00 ساعة , بتوقيت مصر :  5:00 ساعة , بتوقيت السعودية :  6:00 ساعة , بتوقيت الأمارات :   7:00  ساعة

السابق:  102.0       المتوقع : 104.6       الفعلي : 110.7       

مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي CB

مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي الذي يتم نشره بواسطة مجلس البحوث الاقتصادية -الكونفرينس بورد (CB) هو مقياس مهم لمدى قوة الاقتصاد الأمريكي.

يتم حساب المؤشر من خلال استطلاع لعينة من الأسر الأمريكية يقيس مدى تفاؤلهم أو تشاؤمهم بشأن الظروف الاقتصادية.

كل شهر يسأل المستطلعون الأسر مجموعة من الأسئلة لقياس ثلاثة عناصر رئيسية:

الظروف الحالية: مدى رضاء الأسرة عن الظروف الاقتصادية الحالية

التوقعات: توقعات الأسرة بشأن الظروف الاقتصادية خلال ال 12 شهر القادمة 

. أوجه الشراء: رغبة الأسرة في شراء السلع والخدمات الرئيسية في المستقبل القريب

إذا صدر مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي الصادر عن مجلس البحوث الاقتصادية – الكونفرنس بورد (CB) أعلى من التوقعات، فسيكون لهذا التأثيرات التالية على الاقتصاد الأمريكي:

• سيزداد الإنفاق الاستهلاكي والإنفاق على السلع الرأسمالية، حيث إن المستهلكين أكثر تفاؤلاً بشأن أوضاعهم المالية الحالية والمستقبلية.

• سينخفض معدل الادخار، حيث سيتم توجيه المزيد من الدخل نحو الإنفاق.

• قد يزداد النشاط في قطاعات مثل التجزئة والسياحة والترفيه، لتلبية الطلب المرتفع.

• قد تزداد مبيعات الشركات، مما قد يدفعها لزيادة التوظيف أو رفع الأجور.

• قد ترتفع أسعار العقارات نظرًا لزيادة الثقة الاقتصادية بين المستثمرين.

كيف يؤثر مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي CBعلي تداول الدولار الامريكي في سوق الفوركس؟

توفر بيانات مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي الذي يتم إصداره بواسطة CB العديد من الفوائد للمتداولين في سوق الفوركس، منها:

• يوفر نظرة ثاقبة في أفكار وتوقعات المستهلكين الأمريكيين، وهو ما يؤثر مباشرة على أداء الاقتصاد الأمريكي.

• يمكن استخدام إصدار المؤشر كنقطة دخول أو خروج محتملة من المراكز. فعند انخفاض المؤشر بشكل مفاجئ، يمكن بيع الدولار لوجود مخاوف.

• يمكن استخدام اتجاه المؤشر على المدى الطويل لتحديد اتجاه الدولار. فعندما يكون المؤشر قويا، يميل الدولار للارتفاع.

• يمكنك الاستفادة من التقلبات قصيرة الأجل للمؤشر للعثور على فرص تجارية للدولار.

باختصار، كلما ارتفع المؤشر، زادت فرص قوة الدولار والعكس صحيح. لذا يعد المؤشر أداة مفيدة لمتابعة أداء الدولار الأمريكي.

الجهة المسؤولة عن اصدار مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي CB

مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي الذي يتم إصداره بواسطة CB يتم إصداره من قبل مجلس البحوث الاقتصادية – الكونفرينس بورد.

يعد المجلس (Conference Board) منظمة غير ربحية متخصصة في إجراء الأبحاث الاقتصادية ونشر البيانات ذات الصلة. له مكانة بارزة كمصدر موثوق للمعلومات الاقتصادية لصناع القرار والمستثمرين.

يقوم المجلس بجمع بيانات مؤشر ثقة المستهلك من خلال استطلاع شهري لعينة من الأسر الأمريكية حول مدى ثقتهم في الاقتصاد وقدرتهم على الإنفاق.

وبعد ذلك يتم حساب المؤشر ونشر النتائج الشهرية التي تزود السوق بمقياس مفيد للثقة الاستهلاكية والتوقعات الاقتصادية بين الأمريكيين.

موعد اصدار مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي CB

يتم إصداره شهريًا في يوم الثلاثاء الأخير من الشهر الحالي

الاصدار القادم

30 يناير 2024