يتداول الذهب اليوم عند 2654 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 2659 سيتوجه إلى المقاومة الاولي عند 2665 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي المقاومة الثانية عند 2671
في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 2659 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول 2647 ومنطقة الدعم الثاني عند 2642
يتداول الباوند دولار اليوم عند 1.2442 دولار، في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.2426 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول عند 1.2406 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه الي الدعم الثاني عند 1.2386
في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.2426 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي 1.2472 ومنطقة المقاومة الثانية عند 1.2490
يتداول اليورو دولار اليوم عند 1.0313 دولار في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.0300 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول عند 1.0280 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه الي الدعم الثاني عند 1.0261
في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.0300 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي 1.0343 ومنطقة المقاومة الثانية عند 1.0357
شهدت الأسواق الأمريكية بعض الانخفاضات الطفيفة في العقود الآجلة للأسهم اليوم الثلاثاء، بعد أن حقق كل من مؤشر ستاندرد آند بورز 500 وناسداك المركب أعلى مستوياتهم في أكثر من أسبوع. وقد تزامن هذا الانخفاض مع بعض التصريحات الهامة التي أثرت في حركة الأسواق، بما في ذلك تصريحات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، بالإضافة إلى الإعلان المفاجئ ا.
في صباح يوم الثلاثاء، انخفضت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية بشكل طفيف بعد أن وصل مؤشر S&P 500 وناسداك المركب إلى أعلى مستوياتهم منذ أسبوع خلال الجلسة السابقة. فقد شهد عقد S&P 500 الآجل انخفاضًا بمقدار 5 نقاط، أي بنسبة 0.1%. كما انخفضت العقود الآجلة لناسداك 100 بمقدار 27 نقطة، بنسبة 0.1%. بالإضافة إلى ذلك، سجل العقد الآجل لداو جونز الصناعي انخفاضًا بنحو 31 نقطة، أي بنسبة 0.1% أيضًا.
يعود هذا التراجع في العقود الآجلة إلى مخاوف المستثمرين من التقييمات المبالغ فيها للأسواق. حيث ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية في الآونة الأخيرة. كذلك، كانت هناك قلق من ضعف السيولة في الأسواق، وهو ما أثر على حركة الأسهم بشكل عام.
أثار تقرير نشرته صحيفة “واشنطن بوست” جدلاً كبيرًا بعد أن كشف أن فريق الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب يدرس تقليص خطط فرض الرسوم الجمركية على بعض المنتجات. وبحسب الصحيفة، يخطط ترامب لتقليص نطاق الرسوم الجمركية ليقتصر على قطاعات حيوية فقط،.
وقد تبع التقرير موجة من التفاؤل في الأسواق. حيث ارتفعت أسهم شركات مثل فورد وجنرال موتورز مع توقعات بأن يكون لهذه الخطط تأثير إيجابي على القطاع. ولكن، قام ترامب بنفي هذا التقرير على منصته الخاصة “Truth Social”، مشيرًا إلى أن التقارير غير صحيحة وأنه لم يجرِ أي تغييرات على سياسته الخاصة بالرسوم الجمركية.
هذا التناقض بين التصريحات قد زاد من حالة عدم اليقين في الأسواق. مما دفع البعض إلى التشكيك في الخطوات الاقتصادية المستقبلية التي ستتخذها الإدارة الأمريكية الجديدة.
في مجال التكنولوجيا، كانت تصريحات جينسن هوانج، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، هي الحدث الأبرز في الأسواق اليوم. فقد كشف هوانج عن سلسلة جديدة من رقائق الألعاب RTX 50، التي تم تعزيزها باستخدام الذكاء الاصطناعي لتوفير أداء أعلى من الجيل السابق. كما أعلن عن تطوير خوادم Blackwell الخاصة بالذكاء الاصطناعي، والتي أصبحت الآن في مرحلة الإنتاج الكامل.
وقد شهدت أسهم شركة إنفيديا قفزة كبيرة بعد هذا الإعلان، حيث ارتفعت أسهمها بنسبة 3% في الأسواق. كما أعلنت الشركة عن خطط جديدة لاستخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين الألعاب والفيديوهات المعززة بشكل فائق الواقعية. وهو ما يعزز موقع إنفيديا في صناعة أشباه الموصلات ويعكس قوة التوجهات المستقبلية لشركات التكنولوجيا في مجال الذكاء الاصطناعي.
يتطلع المستثمرون أيضًا إلى البيانات الاقتصادية القادمة من الولايات المتحدة، بما في ذلك مؤشرات نشاط قطاع الخدمات. من المتوقع أن يشهد النشاط في هذا القطاع ارتفاعًا بعد أن تباطأ في الشهر السابق. ويعكس مؤشر مديري المشتريات غير التصنيعي (PMI) الذي يتتبع النشاط في القطاع، من المتوقع أن يظهر زيادة إلى 53.5 في ديسمبر، مقارنة بـ 52.1 في نوفمبر.
يشير ارتفاع هذا المؤشر إلى توسيع النشاط في القطاع الذي يمثل أكثر من ثلثي الاقتصاد الأمريكي. يُعتبر هذا الرقم بمثابة مقياس لصحة الاقتصاد الكلي، وأي قراءة أعلى من 50 تعني توسعًا في النشاط الاقتصادي. كما ستساعد هذه البيانات في تحديد اتجاهات الاقتصاد في نهاية العام الحالي مع اقتراب تولي الإدارة الجديدة زمام الأمور.
سيكون تقرير الوظائف في الولايات المتحدة الذي سيصدر يوم الجمعة هو الحدث الأبرز في الأسبوع من الناحية الاقتصادية. يتوقع المستثمرون أن يقدم التقرير الجديد تفاصيل حول حالة سوق العمل الأمريكي. وهو ما سيساعد في تحديد اتجاه السياسة المالية والاقتصادية التي قد يعتمدها الاحتياطي الفيدرالي في الأشهر المقبلة.
تواصل أسعار النفط تراجعها في الأسواق العالمية، مما يثير تساؤلات حول أسباب هذا الانخفاض وتأثيراته على الاقتصاد العالمي. يذكر أن التذبذب في أسعار النفط غالباً ما يرتبط بعوامل عدة، منها زيادة العرض، تراجع الطلب، أو تقلبات الأسواق المالية. كما تلعب التوترات الجيوسياسية والمخاوف بشأن التباطؤ الاقتصادي دوراً في تحديد مسار الأسعار.
على صعيد أسعار السلع، تواصل أسعار النفط انخفاضها هذا الأسبوع بعد المكاسب التي حققتها الأسبوع الماضي. فقد انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.3% لتسجل 73.30 دولارًا للبرميل، كما تراجعت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.3% أيضًا لتصل إلى 76.08 دولارًا للبرميل.
هذا التراجع في أسعار النفط يعكس ضعف التفاؤل في الأسواق بشأن الدعم السياسي لإنعاش النمو الاقتصادي في الصين، والتي تُعتبر أكبر مستورد للنفط في العالم. إلا أن الخسائر في أسعار النفط قد تكون محدودة بسبب المخاوف المستمرة بشأن تقلص الإمدادات من الدول الكبرى مثل روسيا وإيران. مما يعزز التوقعات بأن أسعار النفط قد تستمر في التقلب.
اليوم، شهدت الأسواق الأمريكية تقلبات واضحة، تأثرت بتصريحات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بشأن خطط التعريفات الجمركية. فضلاً عن إعلان شركة إنفيديا عن ابتكارات جديدة عززت أسواق التكنولوجيا. تتوالى البيانات الاقتصادية الهامة التي ستكشف عن اتجاهات الاقتصاد الأمريكي، في وقت يترقب فيه الجميع تقرير الوظائف الأمريكي الهام يوم الجمعة. بينما تراجعت أسعار النفط في ظل التوقعات بتأثيرات اقتصادية ضعيفة على الأسواق العالمية.
نهاية هذا الأسبوع قد تحمل مفاجآت جديدة تؤثر في تحركات الأسواق المالية العالمية. مع استمرار متابعة التطورات الاقتصادية الكبرى في الولايات المتحدة والصين، فضلاً عن تحركات الشركات الكبرى في مجالات التكنولوجيا والطاقة.
بالإضافة إلى ذلك، سيصدر اليوم مؤشر استبيان الوظائف الشاغرة ودوران العمالة لشهر نوفمبر، والذي من المتوقع أن يكون له تأثير مباشر على حركة الأسواق. سوف يساعد هذا التقرير على تحديد مدى الطلب على الوظائف في أكبر اقتصاد في العالم ويعطي لمحة عن قدرة الاقتصاد الأمريكي على النمو في ظل التحديات الحالية.
ارتفعت أسعار الذهب العالمية في تعاملات يوم الثلاثاء، مدفوعة بتراجع الدولار الأمريكي. يأتي ذلك في وقت ينتظر فيه المتداولون ما إذا كانت خطط التعريفات الجمركية التي وضعها الرئيس المنتخب دونالد ترامب ستكون أكثر مرونة من المتوقع. بينما يترقب المستثمرون أيضًا بيانات الوظائف الأمريكية لتقييم التوجهات المستقبلية لأسعار الفائدة التي يحددها الاحتياطي الفيدرالي.
صرح المحلل الاستراتيجي في الأسواق لدى شركة IG، ييب جون رونغ، بأن “أسعار الذهب تمكنت من الاستقرار رغم التراجع الطفيف في الدولار الأمريكي ليلة أمس. لكن العوائد المرتفعة لسندات الخزانة الأمريكية قد تستمر في فرض ضغوط على المكاسب المستقبلية للذهب”.
في هذا السياق، بلغ عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات أعلى مستوياته منذ مايو 2024 يوم الاثنين. بينما استقر الدولار بالقرب من أدنى مستوياته في أسبوع. تراجع الدولار أمام العملات الأخرى بعد تقرير إعلامي أشار إلى أن مستشاري ترامب يدرسون فرض تعريفات جمركية فقط على القطاعات التي تعد حيوية لأمن الولايات المتحدة الاقتصادي أو القومي. إلا أن ترامب نفى التقرير، مما زاد من حالة عدم اليقين بشأن السياسات التجارية المستقبلية.
من المعروف أن الذهب يعد ملاذًا آمنًا ضد حالات عدم اليقين والتضخم. ومع ذلك، فإن ارتفاع أسعار الفائدة يقلل من جاذبية المعدن الأصفر الذي لا يحقق أي عوائد.
تنتظر الأسواق تقرير الوظائف الأمريكي المقرر صدوره يوم الجمعة المقبل. هذا التقرير قد يكون له دور كبير في تسليط الضوء على التوجه المستقبلي لسياسة الاحتياطي الفيدرالي. كما ستصدر بيانات فرص العمل في الولايات المتحدة اليوم، ومن المتوقع أن تسهم في تقييم الوضع الاقتصادي. علاوة على ذلك، سيصدر تقرير التوظيف لشهر ديسمبر من شركة ADP، بالإضافة إلى محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر ديسمبر يوم الأربعاء.
وقال ييب: “تقرير الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة سيكون الحدث الأبرز هذا الأسبوع. إذا استمر معدل البطالة عند 4.2%، فقد يُظهر ذلك أن خفض أسعار الفائدة قد يتم بوتيرة أبطأ مما كان متوقعًا، ما قد يسهم في دعم أسعار الذهب ضمن نطاقها الحالي”.
وفي ديسمبر الماضي، توقع البنك المركزي الأمريكي تخفيضات أقل في أسعار الفائدة لعام 2025. وقد أبدى صناع القرار في البنك مخاوفهم المستمرة من ارتفاع معدلات التضخم التي تؤثر على الاقتصاد الأمريكي.
شهدت أسعار الذهب تراجعًا للجلسة الثانية على التوالي يوم الإثنين. جاء ذلك بالتزامن مع ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات، بينما تترقب الأسواق بيانات اقتصادية هامة هذا الأسبوع من الولايات المتحدة.
عند تسوية تعاملات الإثنين، تراجعت أسعار العقود الآجلة للذهب تسليم شهر فبراير بنسبة 0.25%، بما يعادل 7.3 دولار، ليصل إلى 2647.40 دولار للأوقية. على الرغم من هذا التراجع، إلا أن الذهب لا يزال يشهد تحركات مستقرة مقارنةً بتقلبات الأسواق الأخرى.
وفي الوقت الحالي، شهدت أسعار الذهب الفوري زيادة بنسبة 0.4%، ليصل سعر الأوقية إلى 2,644.79 دولار. كذلك، ارتفعت العقود الآجلة للذهب بنسبة 0.3%، مسجلة 2,655.00 دولار للأوقية.
على الجانب الآخر، تراجعت عقود مؤشر الدولار بنسبة 0.2%، ليصل إلى 107.88 نقطة. هذا التراجع في الدولار يعزز من جاذبية الذهب في الأسواق العالمية. حيث يسهم ضعف الدولار في جعل الذهب أكثر جذبًا للمستثمرين الأجانب.
بالإضافة إلى الذهب، شهدت المعادن الثمينة الأخرى أيضًا تحركات إيجابية يوم الثلاثاء. فقد ارتفعت الفضة الفورية بنسبة 0.6%، لتصل إلى 30.12 دولار للأوقية. كما سجل البلاتين زيادة بنسبة 0.6% ليصل إلى 938.55 دولار. بينما ارتفع البلاديوم بنسبة 0.4%، ليصل إلى 924.52 دولار للأوقية.
إن السياسة النقدية التي يتبعها الاحتياطي الفيدرالي لها تأثير كبير على حركة أسعار الذهب في الأسواق العالمية. يتبع الفيدرالي الأمريكي سياسة رفع أسعار الفائدة لمكافحة التضخم، وهي خطوة تؤثر بشكل مباشر على جاذبية المعدن الأصفر ” الذهب “. فعندما ترتفع أسعار الفائدة، يصبح المعدن الاصفر أقل جاذبية مقارنة بالأدوات المالية التي توفر عوائد ثابتة مثل السندات.
لكن في حالة تقليص الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، يعود الذهب ليظهر كملاذ آمن. في هذا السياق، يترقب المستثمرون أي إعلانات جديدة قد تصدر عن الفيدرالي، والتي قد تؤثر على السوق بشكل كبير. إن التذبذبات التي نشهدها في الأسواق المالية تعكس حالة من الحذر والترقب لقرارات قادمة.
لا يقتصر دور الذهب على كونه سلعة ثمينة يتم تداولها في الأسواق المالية فقط. بل يعد أيضًا مؤشرًا اقتصاديًا مهمًا. إن تغيرات أسعار الذهب تعكس في بعض الأحيان مشاعر المستثمرين تجاه الأوضاع الاقتصادية العالمية. في فترات عدم الاستقرار الاقتصادي، يلجأ المستثمرون إلى الذهب باعتباره من الأصول التي تحافظ على قيمتها.
ومع تصاعد القلق العالمي من التضخم والأزمات الاقتصادية، يظل الذهب أحد الخيارات المفضلة للمستثمرين الذين يسعون لحماية أموالهم من تقلبات السوق بصفته الملاذ الامن.
تواصل أسعار الذهب تحركاتها المدفوعة بتقلبات الدولار الأمريكي وتوقعات الأسواق بشأن السياسات الاقتصادية المستقبلية. وفي ظل التوترات الاقتصادية الحالية، يترقب المتداولون والمستثمرون بيانات اقتصادية هامة قد تسهم في تحديد اتجاه الأسواق في الأيام المقبلة. كما أن السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي تلعب دورًا محوريًا في تحديد جاذبية الذهب كاستثمار آمن. يظل الـذهب مع مرور الوقت واحدًا من أبرز الأدوات المالية التي يظل المتداولون يستفيدون منها في حماية أموالهم في ظل الظروف الاقتصادية المتغيرة.
التحليل الفني للناسداك ND100 اليوم عند 21559 دولار، في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 21482 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول عند 21389 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه الي الدعم الثاني عند 21293
في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 21482 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي 21673 ومنطقة المقاومة الثانية عند 21751
يتداول الداو جونز US30 اليوم عند 42714 دولار، في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 42565 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول عند 42358 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه الي الدعم الثاني عند 42152
في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 42565 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي 42938 ومنطقة المقاومة الثانية عند 43133
يتداول النفط اليوم عند 73.77 دولار، في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 73.41 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول عند 73.01 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه الي الدعم الثاني عند 72.59
في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 73.41 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي 74.27 ومنطقة المقاومة الثانية عند 74.61
يتداول الذهب اليوم عند 2643 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 2647 سيتوجه إلى المقاومة الاولي عند 2652 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي المقاومة الثانية عند 2657
في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 2647 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول 2636 ومنطقة الدعم الثاني عند 2632
يتداول الباوند دولار اليوم عند 1.2560 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.2576 سيتوجه إلى المقاومة الاولي عند 1.2596 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي المقاومة الثانية عند 1.2615
في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.2576 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول 1.2538 ومنطقة الدعم الثاني عند 1.2523
